العرب القطرية:
2024-10-01@00:52:14 GMT

تطبيق تعديلات الفيفا في دوري EXPO

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

تطبيق تعديلات الفيفا في دوري EXPO

مع انطلاق دوري EXPO لموسمه الجديد 2024، سيبدأ دورينا في تطبيق التعديلات التي اعتمدها الفيفا منذ أول يوليو الماضي، وكانت محور معسكر الحكام في تونس .
ورغم كثرة هذه التعديلات الا ان الفيفا القى الضوء على اهم وأبرز هذه التعديلات لما لها من دور فعال في مباريات كرة القدم، وقد كشف الفيفا مؤخرا وبشكل رسمي عن اهم 5 تعديلات جديدة في قوانين اللعبة، التي اعتمدها وأقرها المجلس الدولي لكرة القدم المعروف باسم (IFAB) والتي ستحدث ثورة في كرة القدم.

 
التعديل الأول يتمثل في منع حراس المرمى من تشتيت انتباه مسدد ركلة الجزاء بأي شكل من الأشكال، حتى لا يتسبب ذلك في اهدار الوقت والتأثير على اللاعب الذي يتولى تسديد الركلة، وسيمنع هذا التعديل الحراس من القيام باي عمل يشتت انتباه اللاعب وسيكون على الحارس الوقوف على خط المرمى وعدم لمس العارضة او القائمين الا بعد تسديد الكرة. 
والتعديل الثاني يتمثل في إلغاء أي هدف يسجل في ظل وجود لاعب بديل او مسؤول من نفس الفريق صاحب الهدف في الملعب، سواء أثر على إحراز الهدف أم لا، بالإضافة الى إلزام الحكام بتحديد هوية اللاعبين البدلاء. 
أما التعديل الثالث فيتعلق بالاحتفال بالأهداف، والذي لن يتجاوز 90 ثانية وذلك للحد من الوقت الضائع لمنع الاحتفالات المفرطة عند تسجيل أي فريق للأهداف.
التعديل الرابع يتعلق بالتسلل، وذلك بالسماح للاعب المهاجم (لحظة تمرير الكرة من زميله) بالتقدم بجزء من جسده عن آخر ثاني مدافع دون أن يعتبر متسللا كما يحدث الآن ويتسبب في إلغاء الكثير من الأهداف كما سيتم احتساب الهدف المسجل من طرف مهاجم وصلته الكرة من المنافس، ويهدف هذا التعديل الى زيادة الأهداف والمتعة وبالتالي تزداد نسبة الجماهير والإيرادات
والتعديل الخامس والأخيرة فهو إيقاف الوقت فور خروج الكرة من الميدان أو احتساب هدف أو بعد الإعلان عن مخالفة وذلك على غرار مباريات كرة السلة، ويعني ذلك استخدام ساعة تتوقف فور خروج الكرة من الملعب لاي سبب على غرار لعبة كرة السلة، وذلك لضمان أن يلعب الفريقان 90 دقيقة كاملة مدة شوطي المباراة دون أي وقت ضائع.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر الکرة من

إقرأ أيضاً:

خسارة المنتخب المغربي أمام "البرازيل" الأول عالميا تنهي مشاركته بكأس العالم لـ”الفوتسال”

انتهت مغامرة المنتخب الوطني المغربي، من دور الثمانية، عقب انهزامه بثلاثة أهداف لهدف أمام البرازيل، المصنف الأول عالميا، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الأحد، على أرضية قاعة بخارى الدولي، لحساب ربع نهائي كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة.

ودخل أسود القاعة المباراة في جولتها الأولى مندفعين منذ صافرة الحكم، بحثا عن افتتاح التهديف، ما أربك المنتخب البرازيلي، الذي كان يمني النفس في التقدم مبكرا، بغية بعثرة أوراق هشام الدكيك ولاعبيه، علما أن المنتخبين التقيا في النسخة الماضية التي جرت في ليتوانيا، في الدور ذاته « ربع النهائي »، وانتهت أنذاك بانتصار البرازيل بهدف نظيف.

وتواصلت الندية بين المنتخبين مع مرور الدقائق بحثا عن الهدف الأول حيث حاولا معا الوصول إلى الشباك من خلال المحاولات التي أتيحت لهما دون تمكنهما من تحقيق مبتغاهما في ظل التسرع في إنهاء الهجمات علما أن المتأهل منهما سيلعب في نصف النهائي، مع المنتصر من مباراة فنزويلا وأوكرانيا، التي ستلعب اليوم الأحد، بداية من الساعة الرابعة عصرا.

وبعد الشد والجذب بينهما، تمكن المنتخب البرازيلي من افتتاح التهديف في الدقيقة 13 عن طريق اللاعب مارسيل، واضعا منتخب بلاده في المقدمة، ومجبرا رفاق سفيان المسرار بالاندفاع، ومواصلة هجماتهم، بغية إحراز التعادل قبل نهاية الجولة الأولى، للعودة في أجواء اللقاء، ومن تم البحث عن الهدف، الذي سيذهب بهم إلى المربع الذهبي لأول مرة في تاريخهم.

وعاد المنتخب المغربي للسيطرة على مجريات اللعب، على أمل إحراز التعادل، إلا أن كل المحاولات باءت بالفشل، جراء التصديات الجيدة للحارس ويليام فيليب، في الوقت الذي اعتمد لاعبو المنتخب البرازيلي على سرعتهم في الهجمات المرتدة، بغية مباغثة الأسود بهدف ثاني، وهو ما تمكنوا منه في الدقيقة 18 بفضل اللاعب لياندرو لينو، بينما لم تعرف الدقائق الأخيرة أي جديد، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم رفاق دييغو هينريك بهدفين نظيفين على أبناء هشام الدكيك.

وبدأ أسود القاعة الجولة الثانية بعزيمة تقليص الفارق، ومن تم البحث عن التعادل، للعودة في أجواء اللقاء، إلا أن تواصل التسرع في إنهاء الهجمات، وكثرة التمريرات الخاطئة، حال دون تحقيق المراد، في الوقت الذي واصل المنتخب البرازيلي الاعتماد على التسديدات من بعيد بحثا عن الهدف الثالث، الذي سيحسم به التأهل للمربع الذهبي بنسبة كبيرة، في ظل الأخطاء التي يقع فيها رفاق الشعراوي.

وفي الوقت الذي كان المنتخب المغربي يبحث عن تقليص الفارق، باغثه المنتخب البرازيلي بالهدف الثالث بفضل اللاعب دييغو هينريك عند الدقيقة 29، بالطريقة ذاتها « التسديد من بعيد »، لتتعقد مهمة أسود القاعة مع اقتراب نهاية المباراة، علما أن هشام الدكيك وأبنائه كانوا قد غادروا المنافسة في النسخة السابقة هناك بليتوانيا من الدور ذاته، « ربع النهائي »ً عقب الهزيمة أمام نفس المنتخب بهدف نظيف.

وبعد العديد من المحاولات الفاشلة، تمكن المنتخب المغربي من تسجيل الهدف الأول عن طريق اللاعب عثمام بومزو في الدقيقة 35، مقلصا الفارق إلى هدفين، حيث كثف رفاق الشعراوي من هجماتهم، أملا في زيارة شباك ويليام للمرة الثانية، في الوقت الذي عاد لاعبو المنتخب البرازيلي إلى الوراء لتحصين مرماهم، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، لعلها تهدي لهم هدفا رابعا ينهون به الأمور قبل أربع دقائق من النهاية.

ونزل لاعبو المنتخب المغربي بكل ثقلهم على دفاع البرازيل، بحثا عن الهدف الثاني، ومن تم محاولة تعديل النتيجة في الدقائق الأخيرة من المباراة، في الوقت الذي استمر المنتخب البرازيلي في الاعتماد على الهجمات المرتدة، مع التحصين الدفاعي، لتتواصل الندية بين المنتخبين في آخر الدقائق، دون حصول أي تغيير في النتيجة، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار البرازيل بثلاثة أهداف لهدف.

كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة 2024

مقالات مشابهة

  • الفيفا يوقف صامويل إيتو لمدة 6 أشهر
  • Football Manager 25 ستصدر في 26 نوفمبر
  • “الفيفا”: من 5 إلى 10 ملايين متفرج يحضرون كأس العالم للأندية 2025 ومونديال 2026
  • اتحاد الكرة يخطر الفيفا بالقائمة الدولية للحكام للموسم الجديد
  • خسارة المنتخب المغربي أمام "البرازيل" الأول عالميا تنهي مشاركته بكأس العالم لـ”الفوتسال”
  • ماهر محسن: المنافسة بين الأهلي والزمالك في الكرة النسائية تصب لمصلحة المنتخب
  • الفيفا توقف حارس منتخب الأرجنتين لسلوكه العدواني ضد تشيلي وكولومبيا
  • البطولة: "ريمونتادا" الوداد البيضاوي أمام الدفاع الجديدي تقوده لتحقيق الانتصار الثاني له هذا الموسم
  • استعدادا لمونديال 2030.. وفد هام من الفيفا يزور المنشآت الرياضية والسياحية بمراكش
  • سر إشارة النوم التي احتفل بها لاعبوا الأهلي المصري أمام الزمالك