تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفاد استطلاع رأي “لإبسوس”، اليوم الأحد، ‎أن مرشحة الانتخابات الأمريكية كاميلا هاريس تحظى بـ49 % من أصوات الناخبين المحتملين و ‎ترامب على 46 %.

تسعى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب إلى جذب الناخبين المنحدرين من أمريكا اللاتينية خلال زيارتهما إلى ولاية نيفادا الخميس الماضي.

ونيفادا هي أصغر الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تلعب دورًا حاسمًا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة يوم الثلاثاء (الخامس من نوفمبر).

ويمثل الأميركيون من أصل لاتيني نحو 30% من سكان نيفادا، وعادة ما يكونون مصدر قوة للديمقراطيين. وحصل ترامب على دعم 38% منهم في سلسلة من استطلاعات الرأي أجرتها رويترز/إبسوس هذا الشهر، ارتفاعا من 32% في الفترة ذاتها في 2020.

وأظهرت استطلاعات الرأي حصول هاريس على دعم 50% من أصوات الناخبين من أصل لاتيني، مقارنة مع 54% حصل عليها الرئيس الديمقراطي جو بايدن في أكتوبر 2020.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات الامريكية كاميلا هاريس ترامب الانتخابات الرئاسية الامريكية انتخابات أمريكا الانتخابات الأمريكية 2024

إقرأ أيضاً:

غوغل تطور نموذجًا ذكياً للتواصل مع الدلافين وفهم لغتها

خاص

في خطوة علمية غير مسبوقة، أعلنت شركة غوغل عن تطوير نموذج لغوي جديد يُدعى “DolphinGemma”، تم تصميمه خصيصًا لفهم وتحليل أصوات الثدييات البحرية، وعلى رأسها الدلافين .

النموذج الجديد، الذي يعمل بطريقة مشابهة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، جرى تدريبه على مجموعة واسعة من أصوات الدلافين مثل النقرات، الصفير، بهدف التنبؤ بمعانيها المحتملة.

وتُعد أصوات الدلافين من أكثر أنظمة التواصل تطورًا في عالم الحيوان، حيث يمتلك كل دلفين “توقيعًا صوتيًا” فريدًا يشبه الاسم، وتتنوع الأصوات حسب السياق:

الصفير المميز: يُستخدم كنداء شخصي بين الأم وصغيرها.

النبضات المتقطعة:تظهر في العادة خلال المعارك أو لحظات التوتر.
الطنين المتغيّر: يُستخدم غالباً أثناء التودد أو أثناء مطاردة الكائنات البحرية الأخرى مثل أسماك القرش.

وتتعاون غوغل ديب مايند مع معهد جورجيا للتكنولوجيا ومشروع الدلافين البرية (WDP)، الذي جمع بيانات ضخمة من المحيط عبر سنوات، بهدف تدريب النموذج على ربط الأصوات بالسلوك الفعلي للدلافين.

ويأمل الباحثون أن يتم استخدام النموذج ميدانيًا عبر هواتف Google Pixel، بما يُمكّن من إجراء محادثات حقيقية مع الدلافين وتحفيزها على ربط أصوات بشرية بمعانٍ محددة أو مشاعر.

ورغم شهرتها بقفزاتها المرحة ووداعتها، إلا أن للدلافين جانبًا غامضًا؛ حيث سجلت تقارير حالات هجوم من دلافين “محبطة” على بعض السياح، مما يعزز أهمية فهم مشاعرها وليس فقط لغتها.

مقالات مشابهة

  • كيف يؤثر قطع المساعدات الأمريكية والرسوم الجمركية على دول الشرق الأوسط؟
  • مفوضية الانتخابات تُسلّم حسابها الختامي لسنة 2024
  • طرح وحدات صناعية جاهزة بقنا والأقصر وأسوان إلكترونيا.. تفاصيل
  • غوغل تطور نموذجًا ذكياً للتواصل مع الدلافين وفهم لغتها
  • «ذا هيل» الأمريكية: التعريفات الجمركية «كارثة لا مفر منها»
  • استطلاع: نصف الأمريكيين يرون أن رفع الرسوم المتبادل يضر بالولايات المتحدة والصين
  • الحكيم: تعديل قانون الانتخابات رغبة أحادية لا تحظى بتوافق وطني
  • المفوضية تعلن قفل منظومة «سجل الناخبين»
  • الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض استخدام "الناتو" كأداة للحروب
  • الصومال: انطلاق عملية تسجيل الناخبين