قميص جديد من فيفا؟ مصدر بالأهلي لـ "الفجر الرياضي" يكشف حقيقة "تيشيرت" كأس التحدي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا وأخبارا تؤكد ظهور فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي بقميص بتصميم مختلف خلال نهائيات بطولة كأس إنتركونتيننتال 2024، والتي ستقام في العاصمة القطرية الدوحة نهاية العام الجاري.
ومع تداول الخبر، حرص "الفجر الرياضي" على التواصل مع مصادر خاصة داخل جدران القلعة الحمراء للوقوف على حقيقة تصميم القميص الجديد للأهلي المتداول.
وأكد المصدر خلال تصريحات خاصة لـ "الفجر الرياضي"، أنه لا صحة تماما لهذا القميص المتداول عبر وسائل الإعلام والسوشيال ميديا والذي يُقال بأن الأهلي سيظهر به في البطولة.
وأضاف المصدر، أن الأهلي لم يصدر أي قميص يحمل تصميم مختلف أو معتمد من الفيفا كما يردد البعض لتلك المنافسات مضيفًا بأن التصميم المتداول يعتقد أنه من إحدى تصميمات بعض مشجعي الأهلي وليس رسميًا.
ويخوض الأهلي المباراة الأولى في نهائيات بطولة كأس إنتركونتيننتال 2024، يوم 14 ديسمبر على ملعب 974 في العاصمة القطرية الدوحة، مع الفائز من لقاء بطل أمريكا الجنوبية أو باتشوكا المكسيكي في ديربي الأمريكيتين الذي سيقام يوم 11 ديسمبر بالدوحة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسي: ضرورة عدم تداول أي أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي
أكد الإعلامي أحمد موسى ضرورة عدم تداول أي معلومات أو أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي وهو المتحدث العسكري .
وأشار موسى أن الإعلام لديه أزمة حقيقية في الحصول على المعلومة، مؤكدًا أن الإعلام المصري عليه مسئولية كبيرة ويؤديها بشكل قوي ويجب دعم الإعلام.
عقدها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، ندوة "حول التنظيم الذاتي للإعلام لمواجهة الشائعات" الاستمرار في الإجراءات التي يتخذها المجلس لملاحقة الحسابات المزيفة والكتائب الإلكترونية على السوشيال ميديا من خلال نشر الوعي بين الجمهور حول كيفية الإبلاغ عن تلك الحسابات المزيفة وكذلك الإجراءات التي يتخذها المجلس في هذا الشأن، وتعظيم مفهوم الأمن الإعلامي بين المواطنين وحماية المجتمع من الشائعات.
وقرر المجلس التعاون مع وسائل الإعلام في تفعيل آليات التنبؤ بالشائعات ومواسمها مثل (موسم دخول المدارس) والتعامل معها مبكرًا من خلال ضخ أكبر قدر من المعلومات لعدم ترك مجال لظهور الشائعات، وتدشين منصة يتمكن من خلالها الصحفيين والإعلاميين من التحقق والتدقيق في الصور والأخبار، وعمل دورات تدريبية بين الإعلاميين والمتحدثين الرسميين للوزارات والجهات المختلفة حول كيفية الرد على الشائعات.
كما أوصت الندوة بضرورة الحسم من كل الجهات المختصة في تطبيق القانون ضد مروجي الشائعات، وإساءة استخدام التكنولوجيا الحديثة في وسائل الإعلام، وعدم نشر أخبار أو فيديوهات إلا بعد التأكد من مصدرها، ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بضرورة متابعة استخدام أبنائهم للسوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية كونها قد تمثل خطرًا كبيرًا عليهم في المستقبل.