"قلب صاف" احتفالية لذوي الهمم في مكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية التابع لقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية وبالتعاون مع بطريركية الأقباط الأرثوذكس، احتفالية خاصة لذوي الهمم تحت عنوان "قلبٌ صافٍ"، وذلك يوم 4 نوفمبر 2024، في تمام الساعة الخامسة مساءً بقاعة المسرح الكبير، بحضور عدد من كبار الزوار من الكنيسة والأزهر الشريف.
تحتضن هذه الاحتفالية مجموعة كبيرة ومتنوعة من العروض التي يقدمها الأطفال ذوي الهمم بمختلف الإعاقات، حيث سيتاح لهم فرصة التعريف بأنفسهم وإمكاناتهم. كما سيقام معرض للمنتجات الخاصة بالأطفال المشاركين على هامش الاحتفالية، مما يسهم في تسليط الضوء على مواهبهم وإبداعاتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأطفال ذوي الهمم الاقباط الارثوذكس أزهر الشريف البحث الأكاديمي بطريركية الأقباط الأرثوذكس مركز الدراسات القبطية مكتبة الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 187 عارض و عارضه.. مكتبة الإسكندرية تفتتح معرض أجندة في دورته الـ 18
أعلنت مكتبة الإسكندرية عن افتتاح معرض أجندة في دورته الثامنة عشرة، والذي سيقام يوم الخميس المقبل، الموافق 6 فبراير 2025، في تمام الساعة الثالثة مساءً. سيكون المعرض مفتوحًا في قاعتي المعارض الشرقية والغربية بمركز المؤتمرات في مبنى المكتبة و يستمر المعرض حتى يوم السبت، 22 فبراير 2025، يوميًا من 9:00 صباحًا حتى 5:00 مساءً، ما عدا أيام الجمعة.
وأضافت المكتبة في بيانٍ لها اليوم، أنه تم تسجيل 1110 طلبات للمشاركة هذا العام، حيث قامت لجنة فنية متخصصة باختيار 187 فنانًا و فنانة من مختلف أنحاء مصر، مثلوا مجموعة متنوعة من التخصصات الفنية و تتضمن فعاليات هذه الدورة، تكريم أسماء الفنانين الذين غادروا عالمنا، وتركوا خلفهم إبداعات تظل دليلاً على استمرار وجودهم في وجداننا، وهم الفنانون: فاهان تلبيان و مصطفى الفقي.
أشارت إلى أن ضيوف شرف هذا العام هن الفنانات البارزات: سرية صدقي، عزة أبو السعود، وميرفت السويفي، حيث كان لكل منهن تأثير بارز في حركة الفن التشكيلي المصري، فضلاً عن الأثر الإيجابي الذي تركته في نفوس كل من حظي بالتعلم على أيديهن.
والجدير بالذكر أن معرض أجندة يمثل منصة سنوية تجمع بين إبداعات الفنانين المصريين من مختلف أنحاء البلاد، حيث يعرضون من خلالها تقنيات متنوعة تعكس انتماءهم إلى أجيال متعددة تختلف في اهتماماتها ومصادر إلهامها، فضلاً عن التباين في أشكال الإخراج الفني النهائي.