صحيفة أمريكية عن خبراء عسكريون تفاجئ الجميع بكشف سرّ امتلاك “الحوثيين” لـ طوربيد ‘القارعة’
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
الجديد برس|
سلطت صحيفة “بيزنس إنسايدر” الأمريكية الضوء على الطوربيد الجديد، “القارعة”، الذي أعلنت عنه حركة أنصار الله في اليمن، وأثار هذا الكشف تساؤلات حول مصدر تقنيته وتطويره.
وأشارت الصحيفة إلى تشابه كبير بين “القارعة” والطائرة بدون طيار الأمريكية Remus 600 التي فُقدت في عام ٢٠١٨.
ويرى خبراء عسكريون أن مقاطع الفيديو التي نشرتها أنصار الله آنذاك تُظهر استيلاءهم على الطائرة، مما يطرح احتمال استخدامها كنموذج أساسي في تصميم الطوربيد.
تهديد جديد للسفن المعادية:
ويشكل الطوربيد “القارعة” تهديدًا ملحوظًا على السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر، مما يزيد من التحديات الأمنية للبوارج الغربية العاملة في المنطقة لحماية السفن.
وعلى الرغم من تشابه “القارعة” مع Remus 600، يرى بعض الخبراء العسكريين أن أنصار الله قد طوروا هذا السلاح بشكل مستقل، مع استفادتهم من تقنيات أمريكية سابقة.
تطور لافت في القدرات اليمنية:
واعتبر خبراء ظهور طوربيد “القارعة” دليلاً على تقدم القوات اليمنية في مجال التصنيع العسكري، حيث استطاعت أنصار الله خلال العامين الماضيين تطوير قدرات عسكرية متقدمة تشمل الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والقوارب المفخخة.
كما أظهرت أسلحتهم دقة عالية في استهداف الأهداف، مما يعزز من قدرتهم على خلق موازنة ردع جديدة في المنطقة.
إنتاج محلي وتطوير مستمر:
أثبتت أنصار الله قدرتها على الإنتاج المحلي المتزايد للأسلحة المتطورة، مما يقلل من اعتمادها على المصادر الخارجية ويجعل من الصعب تتبع أصول هذه الأسلحة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: أنصار الله
إقرأ أيضاً:
صحافي يهدد بكشف ملفات فساد كبرى في عدن
شمسان بوست / متابعات:
سخر الصحفي علي منصور مقراط من فساد فاحش لكثير من المسؤولين والقيادات العسكرية في عدن وبعض المحافظات المحررة الذي صار مستفز للمواطنين الذين يعانون الحرمان من ابسط متطلبات الحياة ويتضورون جوعا
وتوعد مقراط بفتح ملفات فاسدين من العيار الثقيل وبالاسماء بما في ذلك اقرب الأصدقاء والاصحاب إليه .
وعبر مقراط عن حزنه وألمه العميق من الاوضاع المعيشية الصعبة لمواطني عدن خصوصاً عحزت أسر عن الحصول على وجبة غذاء وروتي في اليوم بينما يشاهدون مسؤولين كانوا إلى الامس القريب لايجدون مكانا يبيتون فيه بعدن اصبحوا يمتلكون القصور ويمرون أمامهم بسيارات تنقل كميات اللحوم والوجبات الضخمة إلى بيوتهم الجديدة في ولائم لا أول ولا آخر لها دون ذرة حياء أو خوف من الله الذي يرفض هذا الظلم والفحشاء وسوف يلاقونها يوم العقاب أمامهم ولن ينفعهم محامي ولا مسؤول يدفع العقاب المحتوم
واختتم قائلا : صحيح ساتعرض للحرب وحياتي محفوفة بالخطر .لكن الله كبير مثلما سخر قوته لاخراج الصحفي أحمد ماهر صباح أمس من السجن براءة أسأله أن يكون في عوني وعون الناس الفقراء والمقهورين في عدن الحبيبة ويدفع عنها هذا الكابوس من احقر البشر