يرفضان العيش في جلباب أبيهما.. من هما ابني محمد رياض ورانيا محمود ياسين؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
خطفت الفنانة رانيا محمود ياسين الأنظار الفترة الأخيرة ليس فقط من خلال إطلالتها المميزة في مهرجان الجونة السينمائي، ولكن أيضا بملامحها الشابة بعد ظهورها بجانب نجليها عمر وآدم من زوجها الفنان محمد رياض، بعد ما أصبحا في مرحلة الشباب، ولكن المفاجأة كانت في ظهور نجلها الأصغر آدم في أكثر من مناسبة فنية، ليتسأل الجمهور هل سيكون بصدد دخول المجال الفني أسوة بشقيقه الأكبر ووالده وجده الفنان الراحل محمود ياسين؟
كشف آدم محمد رياض الابن الأصغر لـ محمد رياض ورانيا محمود ياسين، في لقاء إعلامي، أنه يرفض العيش في جلباب والده، إذ إن ميوله بعيدة بشكل كبير عن التمثيل، بالرغم من العائلة الفنية التي ينتمي لها إلا أنه يبحث عن الاختلاف قليلا، قائلا: «أنا مش همثل.
وأكد آدم محمد رياض أنه في الفترة الحالية، يدرس خياراته فيما يتعلق بمستقبله المهني ودراسته الجامعية، لأنه شغوف بجانب آخر من جوانب العمل الفني وهو الإخراج.
عمر محمد رياض: المقارنة مع والدي تضرنيوتختلف ميول آدم عن ميول عمر محمد رياض، الذي بدأ الجمهور يتعرف عليه كممثل، من خلال عدد من التجارب التي قدمها الفترة الماضية من بينها مسلسل «نصيبي وقسمتك»، بالإضافة إلى مشاركته في مسلسلي «الحلم» و«قلع الحجر» برفقة والده الفنان محمد رياض.
ولكنه أيضا يحاول الخروج من «جلباب أبيه» على حد تعبيره، حيث يرى أن الشبه الكبير بينه وبين والده قد يضره بشكل كبير في مشواره بسبب المقارنات التي يقوم بها الجمهور بينهما، لذلك يحاول صنع مسار فني مختلف تماما عن طريق والده، وذلك خلال لقاء إعلامي.
محمد رياض يكشف سر حياة زوجية ناجحة مع رانيا محمود ياسين لـ 25 عاماوتزوج الفنان محمد رياض بالفنانة رانيا محمود ياسين في عام 1998، بعد ما تعرفا خلال عملهما في أحد الأعمال المسرحية في الإسكندرية، وأنجبنا نجلهما الأكبر عمر البالغ الآن من العمر 21 عاما، ثم نجلهما الثاني آدم البالغ من العمر 16 عاما.
وكشف الفنان محمد رياض سر حياة زوجية ناجحة لما يقرب من 25 عاما، في لقاء تلفزيوني سابق، قائلا إن التفاهم هو كلمة السر، وهو الذي يحافظ علي استمرار الزواج، على حد تعبيره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رياض رانيا محمود ياسين الفنان محمد ریاض محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
محمود حميدة وبشرى خلال مهرجان الإسكندرية: حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية
أقيمت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان “رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي” ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني.
شارك في الندوة كل من الفنان محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة “تراثنا وأجيالنا”.
وخلال الندوة، أكد الفنان محمود حميدة أهمية توعية المجتمع بأهمية الأرشفة، مشيرًا إلى أن التاريخ السينمائي لا يمكن دراسته أو العودة إليه دون وجود أرشيف منظم، ولفت إلى قضية بيع نيجاتيف الأفلام المصرية في الماضي، معتبرًا أن ذلك يماثل “بيع الآثار”.
من جانبها، شددت الفنانة بشرى على أن رقمنة التراث ضرورة وطنية لمواكبة تطورات العالم، مشيرة إلى أن توثيق الإسهامات الفنية والتراثية يصب في مصلحة الأجيال القادمة ويعزز الهوية الثقافية.
وكشف خالد حميدة عن انطلاق مشروعه منذ عام على أرض الواقع، مشيرًا إلى أن شركته تعمل على جمع وتوثيق الأرشيف الفني المصري، بالتعاون مع مبادرات تهدف إلى حفظ التراث المادي واللامادي، كالأزياء والأطعمة التقليدية.
أما حازم عطار، فأوضح أن مبادرة “تراثنا وأجيالنا” تستهدف الأطفال والشباب حتى سن 18 عامًا، بالتعاون مع وزارة الثقافة، من خلال عروض أفلام وفعاليات تعريفية بتاريخ مصر وتراثها العريق.
يُذكر أن عددًا من النجوم، بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، وأشرف عبد الباقي، انضموا إلى المبادرات المعنية بحفظ أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك أرشفة صور وذكريات تُنشر للمرة الأولى.
وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام محلية ودولية، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب وتعزيز الحوار حول قضايا الفن
المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.