تربعت على عرش الأناقة|4 فساتين لـ«نيللي كريم» في الجونة تبرز قوامها الممشوق.. شاهد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أثارت النجمة نيللي كريم الجدل على السوشيال ميديا بعد أن حرصت على التواجد طيلة أسبوع مهرجان الجونة وحضور أغلب الفعاليات وهو ما أطلق عليه الجمهور «ملكة الأناقة».
وظهرت نيللي كريم في الفعاليات الصباحية بإطلالات كاجوال بسيطة، أما في الاحتفالات حرصت على خطف الأنظار بفساتين مختلفة وأنيقة وجذابة تعاونت فيها مع مختلف المُصممين.
وتتميز نيللى كريم بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق بعد إنقاص وزنها .
وتعتمد نيللي كريم، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضًا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع المكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها مُنسدلة على كتفيها.
يُذكر أن نيللي كريم شاركت في رمضان 2024 في مسلسل "فراولة" المكون من 15 حلقة، تدور أحداثه في إطار كوميدي، حول شخصية «فراولة»، التي تقوم بممارسة العلاج باستخدام البلورات والأحجار ذات القوة الخاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيللي كريم مهرجان الجونة النجمة نيللي كريم نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
جينات ودواء وأزياء.. 9 أبحاث ومشروعات تبرز أهمية الإبل
شهد المعرض العلمي المصاحب لمنتدى الإبل الدولي، عرض أبرز الأبحاث الفائزة في منحة دراسات الإبل، والتي أطلقتها وزارة الثقافة، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وجامعة الملك فيصل.
ويهدف المعرض إلى إبراز أهمية الإبل في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بالإضافة إلى دورها البيئي والصحي، إضافةً إلى دعم الباحثين وتشجيع الدراسات في مجالات التاريخي والبيئية والاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والصحة.
أخبار متعلقة أمطار جدة تتسبب في تدني الرؤية.. والدفاع المدني يحذرإمام الحرم: حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان الشريعة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المعرض العلمي المصاحب لمنتدى الإبل الدولي
وقال مدير المركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع بجامعة الملك فيصل د. عادل الشعيبي، إن المنح البحثية ركزت على مشاريع تم دراستها من قبل اللجنة المختصة المحلية والإقليمية والدولية، وتم فيها تحكيم مشاريع ضخمة من أكثر من 15 دولة.
وأضاف: استطاعت اللجنة تحديد أهم المشاريع المرتبطة بعدة مجالات، منها المجالات تاريخية والطبية، ومجالات مرتبطة باقتصاديات الإبل، وأن هذه الأبحاث ستستمر خلال المرحلة المقبلة، لتحقيق المخرجات العلمية والاقتصادية من خلالها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المعرض العلمي المصاحب لمنتدى الإبل الدوليدراسة كاملة على المملكةوذكر د. إبراهيم الجبري، من جامعة برونيل بلندن في المملكة المتحدة: اقترحنا في البحث إجراء دراسة كاملة شاملة على المملكة العربية السعودية، حول قطاع الإبل، ودراسة المقومات والصعوبات التي يواجهها رواد الأعمال في القطاع غير المنظم، وتقديم مقترحات وسياسات للحكومة؛ من أجل أخذ هذا القطاع المهم الذي له الدور الاقتصادي الحيوي بعين الاعتبار.
ووجه الشكر لوزارة الثقافة على هذه التظاهرة العلمية الرائعة، وجامعة الملك فيصل على هذه الاستضافة، مشيرًا إلى أن وجود متحدثين من دول مختلفة يدل على الاهتمام بقطاعات الإبل والثقافة والاقتصاد والبيئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المعرض العلمي المصاحب لمنتدى الإبل الدولي
وأكدت الأستاذ المساعد بقسم الأزياء والنسيج بجامعة الطائف د. سميرة العتيبي، أن بحثها يناقش تصميم أزياء للشباب والبنات، من عمر 25 سنة إلى 45 سنة، وهي الشريحة الأكبر في المجتمع السعودي، موضحةً أن هذه الأزياء تعتمد على استخدام النسيج المصنوع من شعر أو وبر الجمال بالكامل.الاستفادة من الإبلوأضافت: تتضمن التصميمات رمزيات لبعض الدلالات الجمالية الموجودة في شعار ”عام الإبل“، والتي توضح علاقة الإنسان مع الإبل، والبيئة المحيطة، واختياري لهذا الموضوع كان من باب تسليط الضوء على أهمية الإبل بالنسبة للمجتمع السعودي، وربطه بالموروث الثقافي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المعرض العلمي المصاحب لمنتدى الإبل الدولي
وقال د. عبدالرحمن الأسمري من جامعة تبوك: مشروعي هو استكشاف السمات الجينية الفريدة للإبل في المملكة ودراستها، وذلك بجمع عينات من مزارع خاصة، ومحاولة استخلاص العينات الهامة، لمعرفة الجينات المخصصة أو المفيدة لتحسين كفاءة وتربية الإبل، وزيادة الإنتاج في المملكة.
وأضاف: نعمل على تحديد الجينات أو السمات المهمة عن طريق تقنية تسمى التسلسل الجيني لـ RNA، كما نعمل على تعزيز فهم المسارات الجينية المرتبطة، بناء على هذه الدراسات، ثم التطبيقات العملية وفهم التكيفات الخلاصة بالسلالات في المملكة.
وقال الأستاذ في تغذية الإنسان بجامعة الملك سعود د. علي الشتوي: إن المشروع يهدف إلى رفع القيمة الاقتصادية للإبل، من خلال الاستفادة من بقايا الإبل، والتي تشمل الجلود والشعر والعظام، وإنه يمكن الاستفادة من بقايا الإبل بتقنيات حديثة، وتحويلها إلى مركبات عالية القيمة، من خلال تحويل الجيلاتين وعزله من العظام والجلد والشعر، وتصنيع مركبات حيوية تستخدم في التطبيقات الطبية، ومنها الحبر الحيوي في هندسة وزراعة الخلايا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جينات ودواء وأزياء.. 9 أبحاث ومشروعات تبرز أهمية الإبلمشاريع متنوعةوذكر أستاذ دراسات الترجمة بجامعة الملك سعود بالرياض د. عبدالحكيم السنان، أن المشروع يتحدث عن مقاربة اجتماعية معرفية للفظة الإبل في بنية الأمثال والعبارات في اللغتين العربية والفارسية، خاصةً أن كثيرًا من شعوب المنطقة تتحدث عن الإبل بصفاته.
وأضاف: تهدف الدراسة إلى الوقوف على دور لفظة الإبل في الحفاظ على الإرث الثقافي الحضاري باللغتين العربية أو الفارسية، وإثبات أن الإبل وجدت في صحراء الجزيرة العربية وصحراء بلاد فارس، والتقارب بين هاتين الثقافتين.
يُذكر أن المعرض ضم العديد من الأبحاث، منها المكتشفات الحديثة للرسومات والمنحوتات الصخرية للإبل بشمال المملكة، ودورها في إعادة صياغة الخلفية الثقافية والاقتصادية لحضارات ما قبل التاريخ، قدمها د. أحمد نصر، ومشروع علاج الإبل عبر العصور، دراسة مقارنة في علوم البيطرة لـ د. محمد سيف، ومشروع الإبل العربية في الكتابات الكلاسيكية وهي دراسة حضارية مقارنة مع الشواهد الأثرية في المملكة لـ د. محمود عبدالباسط، ومشروع صورة الابل في الفلم السينمائي السعودي وهي قراءة ظاهراتية لـ د. مارية بكر صندقجي.