صحة غزة تناشد لإرسال وفود طبية لمستشفيات الشمال.. حصيلة الشهداء ترتفع
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
ناشدت وزارة الصحية في غزة، المؤسسات الدولية بضرورة إرسال وفود طبية إلى مستشفيات شمال قطاع غزة، في ظل انهيار الوضع الطبي واستمرار الحصار والعدوان.
وقالت الوزارة في بيان، إنه "في ظل استمرار الهجمة الشرسة لقوات الاحتلال على محافظة شمال غزة، وتشديد الحصار عليها وعلى المستشفيات هناك، تناشد الوزارة جميع الهيئات والمنظمات الدولية والأممية بضرورة إرسال وفود طبية وجراحية وتسهيل وصولها إلى مستشفيات شمال غزة، وعلى وجه الخصوص مستشفى كمال عدوان، بالاضافة الى توفير سيارات إسعاف لنقل الجرحى والمرضى إلى المستشفيات".
من جهة أخرى، قالت الوزارة في بيان آخر، إن الاحتلال ارتكب 4 مجازر خلال 24 ساعة ضد عائلات القطاع وصل منها إلى المستشفيات 27 شهيدا و86 مصابا.
وفي حصيلة غير نهائية، قالت الوزارة، إن 43 ألفا و341 شهيدا و102 ألف و105 مصابين سجلوا حتى الآن منذ بدي العدوان في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية غزة الاحتلال المستشفيات مجازر فلسطين غزة الاحتلال مجازر المستشفيات المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تُشيّع خمسة من قادتها في مخيم جباليا شمال غزة
يمانيون../
شيّعت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الثلاثاء، جثامين خمسة من قادتها الشهداء في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، الذين ارتقوا خلال العدوان الصهيوني الأخير.
وجاء التشييع في اليوم الثالث لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية والعدو الصهيوني، بعد حرب إبادة صهيونية استمرت نحو 16 شهرًا.
الشهداء هم: فرسان خليفة، مصطفى قاسم، شادي عبد ربه، محمود المطعوط، وأحمد المطوق، وجميعهم من كتيبة جباليا البلد التابعة للواء شمال قطاع غزة.
تمكن الطواقم الطبية من انتشال جثامين الشهداء بعد عدوان صهيوني استمر أكثر من ثلاثة أشهر على شمالي القطاع، والذي خلّف عشرات الشهداء الفلسطينيين.
وخلال التشييع، ظهر العشرات من عناصر كتائب القسام بالزي العسكري والأسلحة الرشاشة في مشهد مهيب ونادر منذ اندلاع الحرب.
يُذكر أن كتائب القسام امتنعت خلال العدوان عن إعلان أعداد الشهداء من قادتها وعناصرها الذين ارتقوا في العمليات الميدانية أو جراء استهدافات الطائرات الصهيونية.