توقع إنتاج 8 آلاف طن من التمور بواحات فجيج برسم الموسم 2023 – 2024
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تتوقع المديرية الجهوية للفلاحة بجهة الشرق، أن يبلغ إنتاج التمور بواحات فجيج، 8 آلاف طن، برسم الموسم الفلاحي 2023 – 2024.
وأفادت معطيات للمديرية، بمناسبة مشاركتها في الملتقى الدولي ال13 للتمور بأرفود (29 أكتوبر – 3 نونبر)، بأن المساحة المغروسة بأشجار النخيل بهذه الواحات، برسم الموسم ذاته، بلغت حوالي 2627 هكتار، مضيفة أن هذه السلسلة تحقق رقم معاملات يقدر ب 398 مليون درهم، وتساهم في خلق 96 ألف يوم عمل في السنة.
وتمتد المجالات الواحية لإقليم فجيج على مساحة 7 آلاف هكتار، وتضم واحات فجيج، وعبو لكحل، وعين الشعير، وعين الشواطر، وبوعنان.
وأشارت المديرية إلى أنه خلال الفترة ما بين 2020 و2024، وفي إطار مواصلة تنمية سلسلة النخيل كركيزة أساسية لاستراتيجية الجيل الأخضر، تم تعزيز الشبكة الهيدرو- فلاحية بإقليم فجيج، وذلك عبر ربط سد الركيزة بقناة جر مياه سد السفيسيف بالواحة من أجل توفير موارد مائية إضافية باستثمار إجمالي يقدر بـ 250 مليون درهم، حيث مكن هذا المشروع من تعزيز العرض المائي بحوالي 8 ملايين متر مكعب سنويا.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
منذ أكتوبر 2023..لبنان: 3 آلاف قتيل و13500 جريح
سقط أكثر من 3 آلاف قتيل و13500 جريح، في الهجمات الإسرائيلية على لبنان منذ العام الماضي، وسجل أكثر هذه الخسائر منذ 23 سبتمبر (أيلول)، عندما شنت إسرائيل قصفاً واسعاً للبنان.
وقال مركز عمليات الطوارئ في وزارة الصحة العامة اللبنانية في بيان الإثنين أن عدد القتلى والمصابين منذ بداية العدوان بلغ حتى يوم أمس 3002 قتيل و13492 جريحاً.وقدمت الوزارة الحصيلة الجديدة بعد إحصاء 16 قتيلا و90 مصاباً في الهجمات الإسرائيلية على لبنان يوم الأحد، خاصةً في جنوب والشرق.
ووفقاً لتقديرات وسائل إعلام لبنانية، قُتل حوالي 2000 منذ منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، عندما شنت إسرائيل حملة قصف غير مسبوقة، تركزت في المناطق الجنوبية والشرقية، بالإضافة إلى الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى يوم أمس 3002 شهيدا و 13492 جريحا.
— Ministry of Public Health - Lebanon (@mophleb) November 4, 2024وتسببت الهجمات في دمار معظم جنوب لبنان، حيث يشن الجيش الإسرائيلي اجتياحاً برياً منذ 1 أكتوبر(تشرين الأول) الماضي.
وأجبر العنف أكثر من 1.2 مليون على الفرار من منازلهم، وفق تقديرات الحكومة اللبنانية التي تقدر أن أكثر من 500 ألف أيضاً عبروا الحدود إلى سوريا.