عرض منزل شعبي للبيع في عدن بسعر خيالي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
أعلن ناشطون عن عرض منزل شعبي للبيع في منطقة الشيخ عثمان، بالقرب من شمسان مول، بسعر يُعتبر تاريخيًا بلغ 250 مليون ريال.
يتألف المنزل من دورين، وتبلغ مساحته 20×5، ما يعادل نحو 130 ألف دولار. ويأتي هذا العرض في وقت تشهد فيه أسعار العقارات ارتفاعات غير عادية، مما يثير استغراب الكثيرين حول القيمة الفعلية للعقارات في المنطقة.
تأتي هذه الأرقام في ظل تزايد الطلب على العقارات، مما يرفع من مستويات الأسعار بشكل مبالغ فيه، ويجعل من هذا العرض نقطة جذب للمستثمرين والمشترين المحتملين.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
أصغر سيارة بسعر 300 ألف جنيه .. سوق المستعمل
يبحث الكثير عن فرصة شراء سيارة اقتصادية وسط تنوع الخيارات المطروحة داخل السوق المصري، وتعد السيارة سوزوكي سيلاريو من أبرز الخيارات المقدمة.
تنتمي السيارة سوزوكي سيلاريو إلى عائلة الهاتشباك صغيرة الحجم، والتي تعتمد على مفهوم رباعي الأبواب، إضافة إلى تمتعها بمساحة تخزين خلفية مناسبة، وجنوط 14 بوصة.
أبعاد وتصميم السيارة سوزوكي سيلاريو 2011تأتي السيارة سوزوكي سيلاريو 2011 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بقياسات تبلغ 3500 مم للطول الكلي، و1600 مم للعرض، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1470 مم، مع الارتكاز على قاعدة عجلات بطول 2360 مم، مع مصابيح ضباب على جانبي الصادم الأمامي.
تضم السيارة سوزوكي سيلاريو 2011 فرامل بنظام ABS المانع للانغلاق، ووسائد هوائية للحماية من الصدمات، زجاج كهربائي أمامي، قفل مركزي للأبواب، نظام التوزيع الإلكتروني للفرمل EBD، ريموت تحكم في فتح وغلق السيارة.
زودت السيارة سوزوكي سيلاريو 2011 بنظام صوتي ترفيهي، مدخل AUX، راديو، مقصورة تتسع إلى 5 أفراد، مقاعد قماشية قابلة للتعديل اليدوي للتحكم في وضعية الجلوس والارتفاع.
تعتمد السيارة سوزوكي سيلاريو 2011 على محرك 1000 سي سي، يولد قوة قدرها 67 حصانا عند 6000 دورة في الدقيقة، و87 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع ناقل سرعات يدوي 5 غيار بتقنية الدفع الأمامي للعجلات، وسرعة قصوى تصل إلى 155 كيلومتر/ساعة.
ظهرت السيارة سوزوكي سيلاريو 2011 في السوق المصري للسيارات المستعملة بقيمة قدرها 300 ألف جنيه، بحالة الفبريكا من الداخل وببعض التحديثات الخارجية للطلاء، وننصح دومًا المقبلين على فرصة شراء أي سيارة مستعملة بمراجعة متوسط الاسعار، وبأهمية الفحص الشامل.