أول رد من وزارة السياحة والآثار بعد غرق جزئي لأحد الفنادق العائمة بالأقصر
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلنت وزارة السياحة والآثار فى بيان رسمى لها بشأن حادث غرق جزئي لأحد الفنادق العائمة بمحافظة الأقصر، أنه بالإشارة إلى تعرّض أحد الفنادق العائمة اليوم لحادث غرق جزئي على كورنيش الأقصر.
وأكدت وزارة السياحة والآثار على أن هذا الفندق كان متوقفًا عن العمل وليس على قيد التشغيل السياحي ولم يستقبل أي نزلاء أو سائحين مصريين أو أجانب منذ نهاية مارس الماضي نظراً لانتهاء ترخيصه السياحي وعدم وجود برامج سياحية به، موضحة أن هذا الحادث لم يسفر عن أي إصابات أو خسائر في الأرواح.
وأضافت أن هذا الفندق المذكور كان متواجدًا لإجراء أعمال التطوير والتجديد اللازمة به ليتم بعد ذلك إجراء المعاينات اللازمة له من قِبل وزارة السياحة والآثار لتجديد الترخيص الخاص به.
وتواصل الوزارة متابعتها لهذه الواقعة، حيث توجهت لجنة من ممثلي الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية بالوزارة فور العلم بهذه الواقعة، بالتعاون مع الجهات المعنية لموقع الواقعة للتحقيق والإفادة فيما يخص أسباب هذا الميل الجزئي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر فنادق محافظة الاقصر وزارة السياحة والآثار حادث غرق الفنادق العائمة وزارة السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: تعرضت أكتر من مرة لموت محقق.. لكن الله كان له تدبير آخر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، عن قصة نجاته من الطائرة المصرية المنكوبة فى 2016 والتي سقطت فى البحر، : «كانت من أغرب وأهم المواقف بحياتي، كنت وقتها في باريس، وحجزت تذكرة على الطائرة، بعد يوم طويل، نمت في أحد الفنادق القريبة من الشانزليزيه لانشغال كل الفنادق بدوري أبطال أوروبا، في موعد الطائرة الإرهاق غلبني، و(جانى عامل الفندق وقال لازم تمشي)، ولكني كنت مُرهقًا للغاية، فقررت البقاء، وتأجيل الحجز، وقلت في نفسي بكرة ربنا يحلها".
وأضاف علي خلال استضافته ببرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الخطيب علي الراديو 9090، : «لما صحيت الصبح لقيت وابل من الاتصالات، معظمها من أسرتي، فاتصلت بهم ، ليخبروني الخبر الصادم: "الطيارة وقعت".
وتابع: «ونزلت وقتها فى كل الصحف إني ضمن ضحايا الطائرة المنكوبة.. وبعدها كتبت الصحف عن نجاتي بأعجوبة من الطائرة المنكوبة.. فتخيل ربنا سبحانه وتعالى بيبعتلك رسالة حب».