«الداخلية»: إجراءات لتيسير حصول كبار السن والمرضي على الخدمات بالجوازات
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع احترام حقوق الإنسان، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة ، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
واستقبلت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية، عددا من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام ، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وأكدت الوزارة على مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين في استخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية، كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خدمات الداخلية الجوازات اخبار الداخلية وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن
قال قائد القيادة المركزية الأمريكية السابق، الجنرال كينيث ماكنزي إن “الافتقار إلى الإرادة السياسية” يسمح للحوثيين بمواصلة الهجمات في مضيق باب المندب والبحر الأحمر.
وأضاف قائد القيادة المركزية الأمريكية السابق منتقدا سياسة الولايات المتحدة تجاه جماعة الحوثي المصنفة بقوائم الإرهاب على السفن التجارية في مضيق باب المندب والبحر الأحمر، معتبرًا تعاطيها مع الجماعة هو السبب وراء استمرار الهجمات البحرية وتهديد الملاحة الدولية.
وأضاف “ماكنزي”، في محاضرة بالمعهد البحري الأمريكي وأكاديمية خفر السواحل الأربعاء الماضي، أن الولايات المتحدة لديها القدرة على “جعلهم يتوقفون” أي الحوثيين، مضيفًا “نحن بحاجة فقط إلى اتخاذ قرار سياسي”.
وفي مناقشة إيران ووكلائها، قال القائد الأمريكي الأعلى المتقاعد مؤخرًا في القيادة المركزية: “عليك أن تثبت الإرادة وأن تكون على استعداد لاستخدام قدراتنا للردع.
وحول إمكانية توسّع الحرب، قال ماكنزي: “أعتقد أن خطر التصعيد ضئيل إذا تحركت الولايات المتحدة.
وبشأن إغلاق الحوثيين مضيق باب المندب الشحن التجاري، قال كينيث ماكنزي “لا يمكننا التسامح مع ذلك“لدينا مدمرات هناك، تلعب لعبة الإمساك” بالصواريخ التي يطلقها الحوثيون والطائرات المسيّرة والآن المحمولة بحرًا.
مؤكدًا أن الحوثيين “لم يهزموا البحرية الأمريكية وعناصر القوة المشتركة”.
ومنذ نوفمبر/ تشرين الأول الماضي، تواصل جماعة الحوثي المصنفة عالميًا بقوائم الإرهاب، هجماتها بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد سفن الشحن التجارية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن.
وأدت هجمات الجماعة إلى زيادة تكاليف التأمين البحري، ودفعت العديد من شركات الشحن الدولية إلى تفضيل الممر الأطول بكثير حول الطرف الجنوبي للقارة الأفريقية.