محافظ المنوفية يستقبل الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك قناة السويس ويفتتحان الفرع الجديد بشبين الكوم
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
استقبل صباح اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، المحاسب عاكف مغربي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك قناة السويس، تأتي هذه الزيارة علي هامش افتتاح المقر الجديد لبنك قناة السويس فرع شبين الكوم وذلك في إطار الارتقاء بالخدمات المصرفية المقدمة للمواطنين، بحضور الاستاذ محمد موسي نائب المحافظ، النائب أحمد الخشن عضو مجلس النواب.
وعقب الاستقبال، قام محافظ المنوفية والرئيس التنفيذي لبنك قناة السويس بافتتاح المقر الجديد ضمن خطة البنك للتوسع والانتشار الجغرافي وتقديم خدمات مصرفية تماشيًا مع أهداف الدولة نحو التحول الرقمي والشمول المالي بالاعتماد علي التكنولوجيا الحديثة، حضر الافتتاح الاستاذة هناء عقيلة رئيس حي غرب شبين الكوم، عدد من القيادات التنفيذية للبنك ورؤساء القطاعات.
وقـام المحافظ بجولة تفقدية داخل أقسام الفرع مقدمًا التهنئة بافتتاح المقر الجديد واستمع لشرح تفصيلي عن خطة وآلية العمل والخدمات المتنوعة التي يقدمها، مؤكدًا علي أهمية دور القطاع المصرفي للمساهمة في تنفيذ برامج وخطط التنمية من خلال تمويل المشروعات العملاقة والمتوسطة والصغيرة بما يساعد في إتاحة فرص عمل للشباب، فضلًا عن الدور الفعال في تخفيف الأعباء عن المواطنين من خلال الخدمات التي تقدمها بالتعاون مع الأجهزة التنفيذية، مشيدًا بالدور الحيوي للبنوك الوطنية في دعم الاقتصاد القومي ودفع عجلة البناء والتنمية.
هذا وقدم الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك قناة السويس الشكر والتقدير لمحافظ المنوفية علي حفاوة الاستقبال ودوره البارز في دعم خطط التنمية بالمحافظة، معربًا عن سعادته بافتتاح المقر الجديد للبنك بما يعكس الجهود المتواصلة والمبذولة لتعزيز مكانة البنك بالسوق المصري وتعظيم الاستفادة من فرص النمو المتاحة وخلق أسواق جديدة وفق أحدث الأساليب التكنولوجية لتلبية تطلعات العملاء بما يتوافق مع متطلبات القطاع المصرفي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم ابو ليمون التكنولوجيا الحديثة التحول الرقمي والشمول المالي تعظيم الاستفادة لبنک قناة السویس المقر الجدید
إقرأ أيضاً:
المحققون في كوريا الجنوبية يعلنون تعليق محاولتهم توقيف الرئيس المعزول
أفادت وكالة "يونهاب" في نبأ عاجل، بأن المحققين في كوريا الجنوبية علقوا محاولتهم توقيف الرئيس المعزول يون سيوك يول، بسبب عرقلته إجراءات التنفيذ.
وتتهم مذكرة التوقيف الرئيس بالتمرد وإساءة استخدام السلطة المتعلقة بمحاولة يون القصيرة فرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر الماضي.
وأشارت وكالة "يونهاب" إلى أن احتجاجات مؤيدي يون أمام المقر الرئاسي قد تعقد جهود مكتب التحقيقات، بالإضافة إلى احتمال وقوع صدامات مع جهاز الأمن الرئاسي.
وتجمع الآلاف من أنصار يون بالقرب من المقر الرئاسي في الأيام الأخيرة للاحتجاج على عزله ومنع اعتقاله، وفرقت الشرطة بعضهم بالقوة.
وطلب مكتب التحقيقات مذكرة التوقيف بعد أن تجاهل يون 3 استدعاءات للمثول للاستجواب. كما حصل المكتب على مذكرة لتفتيش المقر الرئاسي.
ويصف فريق الدفاع القانوني عن يون المذكرة بأنها "غير قانونية وغير صالحة"، وقدموا طلباً لوقف تنفيذها.
وفي حال حاول جهاز الأمن الرئاسي أو مؤيدو يون منع مكتب التحقيقات من تنفيذ التوقيف، قالت الشرطة إنها ستقوم بتوقيفهم بتهم عرقلة أداء الواجبات الرسمية.
وخطط لمحققون لنقل يون إلى مقر مكتب التحقيقات في جواتشون، جنوب العاصمة سول، للاستجواب قبل أن يتم احتجازه في مركز احتجاز في مدينة إيوي وان القريبة.
وإذا جرى احتجاز يون، سيكون لدى مكتب التحقيقات 48 ساعة إما لطلب مذكرة توقيف رسمية جديدة أو الإفراج عنه.