مطران إيبارشية الجزيرة والفرات: الكنيسة بشر وليست حجرا
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفل مار موريس عمسيح مطران إيبارشية الجزيرة والفرات، للسريان الارثوذكس بسوريا، بالذبيحة الالهية في كنيسة القديسة مارت شموني بالمالكية.
عاونه في صلاة القديس صباح اليوم الاحد، الأب بشارة شمعون كاهن الكنيسة.
وحضر القداس الاب الفاضل دودو مراد كاهن كنيسة القديس مار دودو.
وتحدث المطران، في موعظته عن الكنيسة هي بشر وليست حجر، والكنيسة هي جماعة المؤمنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تحتفل بعيد ميلاد البابا تواضروس وذكرى القرعة الهيكلية غدا
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، غدا الاثنين، بعيد ميلاد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، حيث يكمل البابا غدا عامه الـ72.
ويتزامن احتفال الكنيسة بعيد ميلاد البابا تواضروس الثاني ذكرى وقوع اختيار القرعة الهيكلية للبابا ليصبح البطريرك الـ118، خلفا للبابا شنودة الثالث البطريرك الـ117 من بطاركة الكنيسة الأرثوذكسية.
معلومات عن البابا تواضروسواستعرض الموقع الرسمي للكنيسة أبرز المعلومات عن البابا تواضروس الثاني حيث وُلِد وجيه صبحى باقى سليمان، الاسم العلماني للبابا، في 4 نوفمبر 1952 بالمنصورة محافظة الدقهلية بدلتا مصر، في أسرة متدينة مرتبطة بالكنيسة، وكان بالعائلة كثير من الآباء الكهنة والإكليروس، ووالده مهندس ووالدته ربة منزل وله شقيقتان تصغرانه.
وتوفي والده صباح امتحان الشهادة الإعدادية له بعد معاناة مع المرض، ولم يؤثر ذلك عليه، حيث تفوق في تلك المرحلة وتدرج في التعليم حتى حقق حلمه في الالتحاق بكلية الصيدلة، حيث رأى أن الصيدلي «هو الذي يريح الناس» بحسب البابا.
وفي عام 1975 حصل على شهادة البكالوريوس في علوم الصيدلة، وف عام 1985 حصل على زمالة الصحة العالمية «WHO» لدراسة مراقبة الجودة في تصنيع الدواء من مستشفى تشرشل إكسفورد انجلترا.
الالتحاق بحياة الرهبنةوفي 20 أغسطس عام 1986 التحق وجيه صبحي بالحياة الرهبانية في دير الأنبا بيشوي بصحراء وادي النطرون، وسيم باسم الراهب ثيؤدور الأنبا بيشوى في 31 يوليو من عام 1988.
وفي 15 يونيو 1997 تمت سيامته أسقفاً عاماً لخدمة الشباب ومساعدآ للمطران الأنبا باخوميوس بإيبارشية البحيرة ومسوؤل لجنة الطفولة بالمجمع المقدس، وفي 4 نوفمبر 2012 اُختير بالقرعة الهيكلية ليكون البطريرك الـ118، وهو نفس عيد ميلاده الستين.