مؤشرات إيجابية.. مديرة صندوق النقد: ارتفاع نمو الاقتصاد المصري إلى 4.2% العام المقبل
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، إنها تشرفت اليوم بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، كان اللقاء مثمرا وملهما فيما يتعلق بالشراكة التي تجمع مصر وصندوق النقد الدولي، لافتة إلى أن هناك مؤشرات إيجابية للاقتصاد المصري تتمثل في ارتفاع النمو إلى 4.2% العام المقبل.
وأضافت "كريستالينا" في خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفي، مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، اليوم الأحد، أن مصر أصبحت أكثر أمانا في عالم يتسم بالصدمات الاقتصادية، مشيرة إلى أن الصندوق يتوقع انخفاض التضخم في مصر إلى 16% بنهاية العام المالي، موضحة أن التحركات المصرية أسهمت في تعزيز الاقتصاد الكلي ومؤشراته.
ورحب الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، بمديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، والحاضرين من وفد صندوق النقد، مشيرًا إلى أن المؤتمر يعقد بمناسبة زيارة مديرة الصندوق لمصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا الرئيس عبد الفتاح السيسي صندوق النقد الدولي الدكتور مصطفى مدبولي صندوق النقد
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: الرفض المصري والأردني للتهجير نقطة إيجابية في دعم القضية الفلسطينية
قالت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية، إن وزير المالية الإسرائيلي وعضو المجلس الوزاري للشؤون الأمنية والسياسية بتسلئيل سموتريتش كان يرفض ترسيخ الهدنة حتى وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على شرطين متعلقين بالقتال بعد 42 يومًا من انتهاء المرحلة الأولى، بالإضافة إلى فتح ملف الضفة الغربية.
أشارت «حداد» خلال لقائها ببرنامج «مطروح للنقاش» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن سموتريتش قد اجتمع مع المبعوث الأمريكي أثناء وجوده في تل أبيب، إضافة إلى وزير الشؤون الاستراتيجية، كما أكد أنه لا يزال يراهن على تحقيق مكاسب تتعلق بالقضاء على حركة حماس وضم أكبر عدد ممكن من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية إلى إسرائيل.
وأضافت أن اجتماع نتنياهو وترامب تمحور حول عدة نقاط، أبرزها أن الضفة الغربية وقطاع غزة يشكلان جزءًا من الخطة الإقليمية، موضحة أن سموتريتش من الشخصيات التي تطالب بتهجير الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى أن الرفض الأردني والمصري لهذا التوجه يعد نقطة إيجابية في دعم القضية الفلسطينية.