نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبد العزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية - حفظه الله -، دشن محافظ القطيف إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، مبادرة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية، لزراعة 100 ألف شتلة من أشجار المانجروف.
جاء ذلك بحضور مدير المركز المهندس يوسف البدر، ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية والأمنية، على الواجهة البحرية في دانة الرامس.

زراعة المانجروف بالقطيفوبدأت الفعاليات التي تقام بالتزامن مع موسم التشجير الوطني 2024 تحت شعار ”نزرعها لمستقبلنا“، وتستمر على مدى 5 أيام، بالسلام الملكي، وآيات من الذكر الحكيم، ثم جولة تعرّف فيها "الخريف" على الأركان المشاركة.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يطّلع على جهود جمعية الذوق العام في تنمية السلوكياتنائب أمير الشرقية يستقبل محافظ الهيئة العامة للأوقافكما تضمنت كلمة للمهندس "البدر" تحدث فيها عن المبادرة وأهدافها وجهود المركز الوطني في مكافحة التصحر والحفاظ على الغطاء النباتي واستعادته في المناطق الساحلية، واطلع بعدها على عرض مرئي عن أشجار المانجروف التي تحتضنها سواحل محافظة القطيف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم تدشين مبادرة زراعة 100 ألف شجرة مانجروف بالقطيف - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشاد "الخريف" بأهداف المبادرة التي على رأسها تسليط الضوء على التوعية بأهمية استزراع غابات المانجروف وحمايتها، وتوعية شرائح المجتمع بأهمية هذه الأشجار، وإبراز دورها في أزمة التغير المناخي والتقليل من الاحتباس، وإيضاح دور المركز الوطني في حمايتها وزيادة إنتاجها، وتعزيز مشاركة التطوع المجتمعي في أعمال التشجير.سواحل محافظة القطيفوأكد "الخريف" أن سواحل محافظة القطيف وواجهاتها البحرية تحظى بميزة فريدة من نوعها، وتنوع يجمع بين المعالم الحضارية والطبيعة التي من بينها غابة أشجار المانجروف.
ولفت إلى أن الرعاية الكريمة من نائب سمو أمير المنطقة الشرقية - حفظه الله - لهذه الفعالية تبيّن مدى اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - وسمو أمير المنطقة - حفظه الله - بتعزيز مكانة المحافظة على الخارطة التنموية والسياحية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القطيف شجرة مانجروف الشرقية السعودية السعودية تشجير الشرقية

إقرأ أيضاً:

منظمة ميون تطالب المجتمع الدولي إعادة تمويل برامج نزع الألغام في اليمن

شمسان بوست / منظمة ميون:

طالبت منظمة ميون المجتمع الدولي إعادة تمويل برامج نزع الألغام التي تم إيقاف الدعم عنها، وبرامج التوعية لمساعدة المجتمعات المحلية التغلب على التحديات، وممارسة الضغط الاقصى على ملبشيات الحوثي لتسليم خرائط زراعة الألغام والكشف عن مواقعها، والتوقف الفوري عن تصنيعها.


جاء ذلك في بيان صادر اليوم الجمعة بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بمخاطر الألغام 4 أبريل، جددت فيه الدعوة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لسرعة تشكيل اللجنة الوطنية لمكافحة الالغام واشراك المجتمع المدني في كافة الجهود لمكافحة الالغام والتوعية بمخاطرها.


المنظمة الحقوقية اتهمت مليشيات الحوثي بأنها المتسبب الرئيسي في تفشي هذه الأزمة باليمن، حيث زراعة الالغام جزء من الاستراتيجية العسكرية للمليشيات التي قامت بزراعة الألغام ليس فقط في جبهات القتال، بل أيضاً في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.


وعبرت عن قلقها من تصنيع مليشيات الحوثي ألغاماً مموهة على هيئة لعب أطفال وأدوات تجميل وأدوات منزلية، ما يجعل التصدي لها أمراً في غاية الصعوبة. مشيرة إلى أن فريق مشروع مسام كشف مؤخرًا عن العديد من هذه الألغام المميتة.

وأكدت ميون إن زراعة الألغام بهذه الطريقة تمثل منهجًا إجراميًا يهدف إلى إلحاق الضرر بالمدنيين، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الانساني، ولا سيما اتفاقيتي جنيف الأولى والثانية لعام 1949م.


نص البيان:

بيان صحفي بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بمخاطر الألغام

في الرابع من أبريل يحتفي العالم باليوم العالمي للتوعية بمخاطر الألغام، وهي مناسبة نستذكر فيها الأثر المدمر الذي تتركه الألغام والفخاخ الشائكة على حياة المدنيين في اليمن، التي تعاني من تفشي هذه المشكلة المستمرة منذ عقد من الزمن. لقد أصبحت اليمن واحدة من أكثر الدول تلوثًا بالألغام على مستوى العالم، مما أدى إلى ازهاق آلاف من الأرواح وإصابة آلاف اخرين، ما يزيد عن ٣٥% منهم من الأطفال.


تشير التقارير إلى أن جماعة الحوثي تعد المتسبب الرئيسي في زراعة الالغام خلال العقد الاخير، حيث زراعة الالغام جزء من الاستراتيجية العسكرية للجماعة التي قامت بزراعة الألغام ليس فقط في جبهات القتال، بل أيضاً في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. ومن المقلق أن جماعة الحوثي تقوم بتصنيع ألغام مموهة على هيئة لعب أطفال وأدوات تجميل وأدوات منزلية، ما يجعل التصدي لها أمراً في غاية الصعوبة. وقد كشف فريق مشروع مسام مؤخرًا عن العديد من هذه الألغام المميتة.


إن زراعة الألغام بهذه الطريقة تمثل منهجًا إجراميًا يهدف إلى إلحاق الضرر بالمدنيين، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الانساني، ولا سيما اتفاقيتي جنيف الأولى والثانية لعام 1949 واتفاقية حظر استخدام وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد وتدميرها، المعروف باتفاقية حظر الالغام المضادة للأفراد.

في اليوم العالمي للتوعية بمخاطر الالغام نستذكر الضحايا المدنيين للالغام في الحديدة وتعز والبيضاء والجوف وصعدة وحجة والضالع وغيرها من المناطق، إذ سقط الآلاف منهم ما بين قتيل ومصاب. وما زالت آلاف العائلات اليمنية، لا سيما أولئك الذين نزحوا عن منازلهم، تتمنى العودة إلى ديارها الملوثة بالألغام العشوائية والذخائر غير المنفجرة، في وقت توقفت فيه معظم البرامج والمشاريع المخصصة لنزع الألغام.


تود منظمة ميون لحقوق الإنسان أن تشيد بالجهود الإنسانية الكبيرة التي تبذلها فرق نزع الألغام، وخاصة مشروع مسام، الذي يعد اليوم أحد المشاريع الإنسانية القليلة المتبقية في الساحة اليمنية. بالرغم من نجاح هذا المشروع في تطهير أكثر من 65 مليون متر مربع من الأراضي الملوثة حتى مارس 2025، إلا أن هذه الكارثة تتجاوز قدرة أي منظمة بمفردها على التعامل معها.


لذلك، فإن العالم الذي قام هذا العام برفع شعار “من هنا يبدأ بناء المستقبل المأمون”، مدعو لإعادة تمويل برامج نزع الألغام، وبرامج التوعية لمساعدة المجتمعات المحلية التغلب على هذه التحديات، وممارسة الضغط الاقصى على جماعة الحوثي لتسليم خرائط زراعة الألغام والكشف عن مواقعها، والتوقف الفوري عن تصنيعها. إن حماية المدنيين وخلق بيئة آمنة لهم هو واجب إنساني يجب على الجميع الالتزام به. كما تنتهز منظمة ميون هذه المناسبة لتجديد الدعوة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى سرعة إعادة تشكيل اللجنة الوطنية لمكافحة الالغام واشراك المجتمع المدني في كافة الجهود الوطنية لمكافحة الالغام والتوعية بمخاطرها.



صادر عن منظمة ميون لحقوق الإنسان

4 أبريل 2025

مقالات مشابهة

  • زراعة الشيوخ توصي بإعلان أسعار الضمان للمحاصيل الإستراتيجية قبل زراعتها بوقت كافٍ
  • زراعة الشيوخ توصي بإعلان أسعار الضمان للمحاصيل الاستراتيجية قبل زراعتها بوقت كاف
  • محافظة عراقية تطلق حملة لزراعة 70 ألف شجرة (صور)
  • دائرة زراعة شهبا بالسويداء تدعو لمكافحة دبور ثمار اللوز  
  • تغير المناخ يهدد زراعة الموز في أميركا اللاتينية
  • منظمة ميون تطالب المجتمع الدولي إعادة تمويل برامج نزع الألغام في اليمن
  • الغرف التجارية: مصر تتوسع في زراعة 9 أصناف من القطن خلال الموسم الجاري
  • مصر تتوسع في زراعة 9 أصناف من القطن خلال الموسم الجاري
  • زراعة 720 هكتارا من الصبار على أمل إعادة تأهيله بعد تضرره من الحشرة القرمزية
  • مشروع مسام السعودي: الحوثيون يواصلون زراعة الألغام رغم جهود نزعها