1.5 مليون درهم جوائز «الوصل وتحدي سيح السلم» للقدرة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
محمد حسن (دبي)
أعلن نادي دبي للفروسية، عن جوائز سباقي تحدي سيح السلم وكأس الوصل للقدرة، اللذين يدشنان موسم سباقات مدينة دبي الدولية للقدرة «2024 -2025» يومي 8 و9 نوفمبر الجاري.
وتبلغ القيمة الإجمالية لجوائز السباقين مليوناً و550 ألف درهم، بواقع 750 ألف درهم لكل سباق، حيث توزع الجوائز لأصحاب المراكز من الأول حتى العاشر، فيحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 200 ألف درهم والمركز الثاني 180 ألف درهم، والمركز الثالث 160 ألف درهم، والرابع 50 ألف درهم، والخامس 35 ألف درهم، ومن المركز السادس حتى المركز العاشر يحصل كل فائز على 30 ألف درهم.
يذكر أن موسم سباقات القدرة بمدينة دبي الدولية للقدرة بسيح السلم للموسم الجديد يتضمن 21 سباقاً، لمختلف الفئات والمسافات، متضمنة سباقات مهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للقدرة، وسباقات مهرجان سمو ولي عهد دبي للقدرة، كما تضم الروزنامة 4 سباقات لملاك الإسطبلات الخاصة، وسباقين للسيدات، بالإضافة إلى 9 سباقات تأهيلية. أخبار ذات صلة حمدان بن محمد: مشاريع البنية التحتية ستتسارع في المرحلة المقبلة من أجل دبي وأهلها الوصل يتطلع إلى إنهاء «الصيام المستمر» في زعبيل!
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيح السلم سباقات القدرة دبي ألف درهم
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية تطلق مشروعًا للصرف الصحي في اليمن بقيمة 2.25 مليون دولار
وذكرت المنظمة في بيان لها أن المشروع يهدف إلى تعزيز خدمات الصرف الصحي وتحسينها لأكثر من 185 ألف فرد، بما في ذلك النازحين والمجتمعات المضيفة في المحافظة.
وأشارت إلى أن المبادرة التي تمتد على مدى 12 شهرًا ستوفر دعمًا أساسيًا للصرف الصحي والنظافة من خلال تحسين المرافق وتعزيز قدرة إدارة النفايات في المنطقة، مما يسهم في تحسين ظروف المعيشة وضمان سلامتها.
وفي سياق تعليقه على المشروع، قال عبد الستار إيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن، إن هذا المشروع يمثل شريان حياة لسكان مأرب الذين يواجهون تحديات صعبة في ظل الظروف الراهنة.
وأضاف أن المشروع يوفر الإغاثة الفورية للسكان، مع وضع أساس لحلول مستدامة يقودها المجتمع المحلي.
وأوضح إيسويف أن محافظة مأرب تعد بمثابة أكبر ملاذ للنازحين داخليًا في اليمن، حيث يستضيف ما يقرب من 1.6 مليون شخص فروا من النزاع وتصاعد الأزمات الإنسانية.
وأكد أن هذ الكم الكبير من النزوح قد نتج عنه اكتظاظ في مواقع السكن المتاحة، مما أدى إلى ضغط كبير على الموارد المحلية، وترك العديد من الناس دون وصول كافٍ إلى خدمات الصرف الصحي والمياه النظيفة.
وفقًا لتقارير من الوحدة التنفيذية لمخيمات النازحين، تجاوز عدد النازحين في مأرب وحدها 2 مليون شخص، معظمهم يعانون من ظروف معيشية وصحية صعبة.
وتواجه اليمن تحديات جسيمة في البنية التحتية، مما زاد من تفاقم أزمة السكان خلال السيول، وأدى إلى تدهور الخدمات الأساسية نتيجة الصراع المستمر منذ حوالي عشر سنوات.