"الأوقاف": انعقاد (35) مجلس فقه تحت عنوان "أحكام الجنائز (3) أحكام صلاة الجنازة وصلاة الغائب"
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت وزارة الأوقاف (35) مجلس فقه، تحت عنوان:"أحكام الجنائز (3) أحكام صلاة الجنازة، وصلاة الغائب " وذلك مساء السبت 2/11/2024م، على النحو التالي:
ففي مديرية أوقاف القاهرة، عقد البرنامج في العديد من المساجد، والتي منها: مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه)، ومسجد السيدة نفيسة (رضي الله عنها).
وفي مديرية أوقاف الجيزة، عقد البرنامج بالعديد من المساجد، والتي منها: مسجد المحروسة- المهندسين، ومسجد المجمع الإسلامي أ- الشيخ زايد- 6 أكتوبر.
وفي مديرية أوقاف القليوبية، عقد البرنامج في المسجد الكبير- الخصوص.
وفي مديرية أوقاف الدقهلية، عقد البرنامج في مسجد النصر بمدينة المنصورة، ومسجد العدالنة- ميت النحال- مدينة دكرنس.
وفي مديرية أوقاف البحيرة، عقد البرنامج في مسجد السد العالي– دمنهور.
وفي مديرية أوقاف أسيوط، عقد البرنامج في مسجد البقلي– منطقة سيد البيسري- غرب أسيوط.
وفي مديرية أوقاف المنوفية، عقد البرنامج في مسجد سيدي خميس- شبين الكوم.
وفي مديرية أوقاف الفيوم، عقد البرنامج في مسجد الصعيدي الكبير- مركز الفيوم جنوب، ومسجد الرحمة – عزبة حنين- الشواشنة.
وفي مديرية أوقاف الغربية، عقد البرنامج في مسجد سيدي أحمد البدوي- طنطا أول، ومسجد عبد المجيد قادوس- المحلة.
وفي مديرية أوقاف الشرقية، عقد البرنامج بالعديد من المساجد، منها مسجد أبو عبيدة بن الجراح- ميت بشار- منيا القمح، ومسجد زاد المعاد – العاشر من رمضان.
وفي مديرية أوقاف بني سويف، عقد البرنامج في مسجد الحسن البصري- شرق النيل - بندر بني سويف.
وفي مديرية أوقاف كفر الشيخ، عقد البرنامج في مسجد عبد العال- دسوق قبلي.
وفي مديرية أوقاف قنا، عقد البرنامج في مسجد سيدي عبد الرحيم- بندر قنا.
وفي مديرية أوقاف الإسكندرية، عقد البرنامج في مسجد عبد الحليم محمود- العصافرة.
وفي مديرية أوقاف البحر الأحمر، عقد البرنامج في مسجد الميناء الكبير بالغردقة.
وفي مديرية أوقاف المنيا، عقد البرنامج في مسجد الحاج فكري- مركز ملوي، ومسجد العرفاني- بندر ملوي.
يأتي ذلك في إطار دور وزارة الأوقاف الدعوي والعلمي والتثقيفي، وفي ضوء نشاطها في نشر الفكر الوسطي المستنير، وضمن المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجنائز صلاة الغائب صلاة الجنازة وزارة الأوقاف وفی مدیریة أوقاف
إقرأ أيضاً:
الأوقاف والأعلى للإعلام يحتفلان بإطلاق اسم الإمام الليث بن سعد على مسجد ماسبيرو
احتفل الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والكاتب الصحفي أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، في أجواء روحانية مميزة، بإطلاق اسم الإمام الليث بن سعد على مسجد ماسبيرو، في خطوة تعد باكورة لبرامج ممتدة تهدف إلى إبراز شخصية الإمام الليث بن سعد بوصفه رمزًا ملهمًا من رموز التجديد والمواطنة، ومعبرّا عن المدرسة المصرية الأصيلة في فقهها وحمايتها للوطن ونسيجه المجتمعي.
وقد استُهل الحفل بتلاوة قرآنية مباركة تلاها الشيخ عبد الفتاح الطاروطي، في أجواء روحانية مميزة، وسط حضور رسمي وجماهيري.
حضر الافتتاح كلٌّ من: مجدي لاشين، أمين عام الهيئة الوطنية للإعلام، والشيخ خالد خضر، رئيس القطاع الديني، والدكتور أسامة رسلان، المتحدث الرسمي لوزارة الأوقاف، والكاتب الصحفي محمود الجلاد، معاون الوزير لشئون الإعلام، والدكتور خالد صلاح، مدير مديرية أوقاف القاهرة، وجمعٌ كبير من القيادات الإعلامية والدعوية والشخصيات العامة.
رحّب الكاتب الصحفي أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، بمعالي وزير الأوقاف، والحضور، موضحًا أن هذا المسجد سيستضيف عددًا من العلماء في برنامج شامل هدفه تعزيز الوسطية والانتماء، وتجديد الفكر الإسلامي، وبثّ القيم والمبادئ الوطنية والدينية والأخلاقية.
وفي كلمته، أثنى وزير الأوقاف على حسن اختيار اسم المسجد، الإمام الليث بن سعد -رحمه الله-، ذلك العالم الفذّ الذي جمع بين العلم الواسع والمكانة الرفيعة، وكان أحد أبرز أعلام مصر في الفقه والحديث والعلم الشرعي. وأشار إلى أن الإمام الليث إمام أهل مصر وفقيهها ومسندها ومحدثها ووزيرها، وقد أثنى عليه كل معاصريه، حتى قال فيه الإمام الشافعي -رحمه الله-: «إن الإمام الليث أفقه من مالك، إمام أهل المدينة، إلا أن أصحابه لم يقوموا به».
وأعلن وزير الأوقاف عن إطلاق برامج تدريبية متكاملة للدعاة والدارسين والباحثين، لدراسة شخصية وعلم الإمام الليث بن سعد، والوقوف على منهجيته العلمية الرائدة، مشيرًا إلى أن الوزارة ستعكف على تقديم حلقات وبرامج ومؤلفات، وإعداد كوادر علمية، وعقد حلقات نظاميّة لإحياء علوم الليث بن سعد -رحمه الله تعالى-.
وأكد أن إحياء تراث الإمام الليث بن سعد ليس مجرد استذكار لسيرة عالم فذ، بل هو استعادة لمنهج الوسطية والاعتدال، وإبراز لنموذج فكري راقٍ يؤكد روح العلم والانفتاح والفقه العميق، وهو ما تحتاجه الأمة اليوم لمواجهة التحديات الفكرية المعاصرة، وترسيخ قيم التسامح والتعايش.
ويأتي إطلاق اسم الإمام الليث بن سعد على مسجد ماسبيرو بداية لسلسلة من الفعاليات والبرامج العلمية والإعلامية التي تهدف إلى تقديم منهجية هذا الإمام العظيم، وترسيخ فكره الوسطي المعتدل، ليكون منارةً للأجيال القادمة في فهم الدين والتفاعل الإيجابي مع قضايا العصر.
واختُتم الحفل بابتهالات دينية عذبة قدمها المبتهل الشيخ عبد اللطيف وهدان، في أجواء روحانية زادت الحضور خشوعًا وتأثرًا.
اقرأ أيضاًبالتعاون مع الأوقاف والقومى للمرأة.. توزيع 500 وجبة غذائية بقرى مركز كوم أمبو
«المقالب مش هزار».. الأوقاف تحذر من الممارسات المؤذية وإلقاء الألعاب النارية على الغير