وزير التعليم العالي: لدينا 96 كلية للذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب الآلي في مصر
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن اختيار عنوان مؤتمر جودة التعليم والاعتماد «الذكاء الاصطناعي وجودة التعليم»، توجه مهم يتطلب إعادة تشكيل منظومة التعليم في مصر بما يتواكب مع احتياجات سوق العمل، مشيرا إلى أنه جرى تحديث المناهج لربط البحث العلمي بحاجات المجتمع وسوق العمل.
وأضاف وزير التعليم العالي، أن لدينا 96 كلية للذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب الآلي فى التعليم الحكومي والأهلي والخاص، في إطار 115 جامعة، مؤكدا أن عدد الطلاب الذين يدرسون في هذه المجالات 110 ألف طالب وطالبة، وزاد هذا العدد بنسبة 40% خلال هذا العام.
وأوضح، أنه جرى توقيع مذكرات لإنشاء مراكز لضمان الجودة والاعتماد في مصر في سبتمبر الماضي، كما نقل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي تحيه رئيس مجلس الوزراء للمشاركين في المؤتمر الدولي السابع للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد.
الربط بين التعليم والذكاء الاصطناعيوأكد، أن المؤتمر الدولي السابع يناقش موضوع الساعة وهو الذكاء الاصطناعي في ظل الثورة التكنولوجية الهائلة، كما أشاد بجهود الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد في الربط بين التعليم والذكاء الاصطناعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضمان جودة التعليم هيئة ضمان جودة التعليم التعليم التعليم العالي وزیر التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: 40 بروتوكول تعاون لدعم الشراكة الأكاديمية بين مصر وفرنسا
أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن توقيع 40 بروتوكول تعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات الفرنسية، تشمل 70 برنامجًا مشتركًا مرتبطًا بخطط التنمية، منها 30 برنامجًا يمنح شهادات مزدوجة، في إطار دعم الشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا في مجالات التعليم والبحث العلمي.
وأوضح الدكتور عاشور أن التعاون المصري الفرنسي يمتد عبر سنوات طويلة، حيث تُعد فرنسا من أبرز الشركاء الدوليين لمصر في مجال البحث العلمي، مشيرًا إلى وجود أكثر من 3500 مبعوث مصري تلقوا دعمًا فرنسيًا، فضلًا عن برنامج «أمنحتب» الذي موّل أكثر من 233 مشروعًا بحثيًا مشتركًا في مجالات التنمية المختلفة.
وأضاف الوزير أن الاتفاقيات الجديدة تضمنت تعزيز التعاون بين الجامعة الفرنسية في مصر وثماني جامعات فرنسية متميزة، إلى جانب تدشين حرم جامعي جديد يقدم برامج تعليمية حديثة تلبي احتياجات الطلاب وسوق العمل.
كما تم توقيع «خطاب نوايا» بين المجلس الأعلى للجامعات المصرية وتحالف المدارس الفرنسية، بهدف فتح آفاق جديدة للابتكار والتعليم والبحث، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي مستدام ويعزز من القدرات التنافسية لمصر على المستوى الدولي.
اقرأ أيضاًعاشور: المؤتمر «المصري الفرنسي» بداية فارقة للشراكة الاستراتيجية في التعليم العالي
عاشور يستعرض الكيانات الداعمة لعمليات التعليم والتعلم