“تعليم مكة”: أكثر من 500 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات الفصل الدراسي الأول لهذا العام
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
المناطق_واس
أدى اليوم، أكثر من 500 ألف طالب وطالبة في 2455 مدرسة تابعة للإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة بجميع مراحلها، اختبارات الفصل الدراسي الأول لعام 1446 هـ، وسط خطة عمل متكاملة أعدتها الإدارة لتهيئة البيئة المناسبة، والأجواء التربوية المثالية لأداء الطلاب والطالبات اختباراتهم بكل يسر وسهولة وأمان.
وأوضحت الإدارة أنها قدمت العديد من النصائح التي تعزز الثقة لدى الطلبة وتساعدهم على الاستذكار الجيد، حيث حرصت على تجهيز المدارس بالأدوات اللازمة والمتطلبات الفنية والصحية التي تضمن راحة الطلاب والطواقم التعليمية، بما في ذلك خدمات الدعم الفني لمتابعة أي احتياجات تقنية قد تطرأ أثناء فترة الاختبارات؛ ليؤدوا اختباراتهم في مناخ ملائم وظروف مناسبة، وتمكينهم من أداء الاختبارات على أكمل وجه وفي أجواء مثالية تسهم في تحقيق النجاح والتفوق.
أخبار قد تهمك “تعليم مكة” يختتم فعاليات معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع_2025” 23 أكتوبر 2024 - 12:00 مساءً “تعليم مكة” يدعو الطلاب للتسجيل في مسابقة بيراس موهبة 2024 20 أكتوبر 2024 - 2:04 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم مكة
إقرأ أيضاً:
“الإيسيسكو” و”مقياس الضاد” يعززان شراكتهما بمجال تعليم اللغة العربية
أكد المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “الإيسيسكو” في الشارقة أهمية دعم مسيرة اللغة العربية وتطوير مشاريع بحثية مبتكرة لتحسين وتطوير مهاراتها لدى الأجيال الجديدة وتقديم حلول تعليمية مبتكرة تدعم استراتيجيات التعليم وتلبي احتياجات الطلاب في العصر الحديث.
جاء ذلك خلال لقاء سعادة سالم عمر سالم مدير المكتب الإقليمي للإيسيسكو مساء أمس مع الدكتورة عائشة اليماحي المستشار الاستراتيجي في المنصة التعليمية “ألف للتعليم” وإياد دراوشة مدير عام برنامج “مقياس الضاد ” بمقر ألف للتعليم بالشارقة بهدف تعزيز التعاون المشترك مع “مقياس الضاد” الذي يعد مشروعاً مشتركاً بين “ألف للتعليم” و”ميتاميتريكس” لتطوير سبل تعليم اللغة العربية وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية بين المكتب الإقليمي للإيسيسكو والبرنامج بوجه عام.
وأكد سالم عمر سالم أهمية هذه الشراكة التي تتماشى مع أهداف الإيسيسكو الرامية إلى تعزيز التفاهم الثقافي وتعليم اللغة العربية بشكل شامل ووصفها بأنها خطوة مهمة نحو تحقيق الاستدامة في نشر ثقافة اللغة العربية ولفت إلى الالتزام بمواصلة التعاون مع جميع الأطراف المعنية لدعم تعليم اللغة العربية وصولا لتحقيق نتائج إيجابية ملموسة على صعيد تحسين مستوى الطلاب في العالم العربي والإسلامي.وام