الحرة:
2025-03-29@19:56:17 GMT

اكتشاف قرية أثرية في خيبر السعودية

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

اكتشاف قرية أثرية في خيبر السعودية

أعلنت السلطات السعودية المختصة، اكتشاف قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر، شمال غربي المملكة.

وذكرت الهيئة الملكية لمحافظة العلا، في مؤتمر صحفي عقدته، السبت، أن القرية التي تُدعى "النطاة"، تقدم "دليلا على وجود تقسيم واضح ضمن الحصون والمدن لمناطق مخصصة للسكن وأخرى جنائزية". 

ويعود تاريخ القرية إلى قرابة 2400 - 2000 قبل الميلاد، حتى 1500- 1300 قبل الميلاد، وبلغ عدد سكانها 500 شخص ضمن مساحة 2.

6 هكتار، مع وجود سور حجري بطول 15 كم يحيط بواحة خيبر لحمايتها.

اكتشاف آثار حياة في السعودية قبل 7 آلاف عام بمكان غريب كشفت دراسة نُشرت، الأربعاء، في مجلة PLOS One أن علماء الآثار عثروا على آثار بشرية لحياة قبل 7000 عام في موقع بشمال غرب السعودية والذي كان عبارة عن أنبوب من الحمم البركانية، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز".

وتقع واحة خيبر على أطراف حقل حرة خيبر البركاني، وتشكلت عند التقاء 3 أودية في منطقة جافة. ووجدت قرية "النطاة" في الأطراف الشمالية للواحة تحت أكوام من صخور البازلت، حيث كانت مدفونة لآلاف السنين.

ويظهر الاكتشاف، الذي تم في إطار مشروع "خيبر عبر العصور" بقيادة الباحث في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، غيوم شارلو، ومديرة المسوحات الأثرية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا، منيرة المشوح، "الانتقال من حياة الرعي المتنقلة إلى الحياة الحضرية المستقرة في المنطقة، خلال النصف الثاني من الألفية الثالثة قبل الميلاد".

السعودية ترعى آثار ما قبل الإسلام بعد عقود من الإهمال السعودية ترعى آثار ما قبل الإسلام بعد عقود من الإهمال

وحسب خبراء، فإن ذلك "سيغيّر من المفاهيم السابقة"، بأن المجتمع الرعوي والبدوي كان "النموذج الاجتماعي والاقتصادي السائد في شمال غرب الجزيرة العربية، خلال العصر البرونزي المبكر والمتوسط".

كما تُظهر الأدلة أنه على الرغم من وجود عدد كبير من المجتمعات الرعوية المتنقلة في شمال غرب الجزيرة العربية في العصر البرونزي، فإن المنطقة "كانت تضم عددا من الواحات المسوّرة المتصلة مع بعضها، والمنتشرة حول المدن المحصنة، مثل تيماء".

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 9.3 مليون شخص يواجهون آثارًا خطيرة بجنوب السودان

أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاء تدهور الوضع الأمني والإنساني في جنوب السودان، حاثة جميع الأطراف المعنية على التزام ضبط النفس، والحفاظ على اتفاق السلام.
وأوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في مؤتمر صحفي يوم الخميس، أنه يوجد 9.3 مليون شخص في جنوب السودان يعانون آثارًا إنسانية خطيرة نتيجة النزاعات المستمرة، وتأثيرات تغير المناخ، والأزمة الاقتصادية.
وطالب دوجاريك جميع الأطراف باتخاذ خطوات جادة نحو إنهاء النزاع وتوجيه البلاد نحو مستقبل آمن وسلمي.

أخبار متعلقة بوتين يعلن زيادة التواجد العسكري الروسي في القطب الشماليزيلينسكى: رفع العقوبات عن روسيا سيكون كارثة دبلوماسية

مقالات مشابهة

  • مدينة تحت الأهرامات .. اكتشاف خطير أم مجرد وهم؟
  • وكالة عدل تُوضح حول تحميل شهادة الميلاد
  • اكتشاف أقدم منحوتات حجرية للإنسان بإسبانيا
  • الجزيرة ترصد آثار المعارك في مقر قوات الدعم السريع بالخرطوم
  • آثار المعارك بمنطقة جبل أولياء بعد سيطرة الجيش السوداني
  • الأمم المتحدة: 9.3 مليون شخص يواجهون آثارًا خطيرة بجنوب السودان
  • آخر تحديث لمنصة عدل 3.. تحميل شهادة الميلاد لهذه الفئة
  • الأردن يستعيد قطعا أثرية جمعها طبيب امريكي اقام في المملكة لثلاثين عاما
  • زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب إقليم «خيبر بختونخوا» الباكستاني
  • وزارة الصحة تنظم مؤتمراً صحفياً للكشف عن آثار العدوان خلال عشر سنوات