روسيا – أجاب نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف مازحا على سؤال من مراسل RT حول ما إذا كانت هناك كائنات فضائية بيننا وما إذا كان من الممكن مقابلتهم في الشارع.

وأشار مقدم برامج القناة روري سوشيت، إلى أن مدفيديف، أثناء إجابته على أسئلة مماثلة في وقت سابق، بدا وكأنه يتجاهل الأمر بامتعاض ويقترح مشاهدة فيلم “رجال بملابس سوداء”.

ولكن مدفيديف قال هذه المرة: “حسنا، يجب القيام ببعض التحقيقات هنا الآن. يجب نزع الأقنعة عن وجوه البعض. في هذه الحالة، سنضطر أنا وأنت إلى انتزاع المسدسات من أحزمتنا للدفاع عن مصالح أبناء الأرض”.

ويشار إلى أن فيلم “رجال بملابس سوداء”، هو فيلم أمريكي إنتاج عام 1997، يتحدث عن عملاء سريين يعملون في وكالة حكومية غير رسمية يراقبون نشاطات الكائنات الفضائية على الأرض التي تتنكر في هيئة البشر.

المصدر: تاس

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

"آكل لحوم البشر".. أخطر سجين في بريطانيا يضرب عن الطعام

دخل روبرت مودسلي، الملقب بـ"هانيبال آكل لحوم البشر"، في إضراب عن الطعام بعد أن قامت سلطات سجن وايكفيلد في ويست يوركشاير بإنجلترا، بمصادرة أجهزته الإلكترونية وكتبه، مما أثار قلق عائلته بشأن حالته النفسية والجسدية.

ووفقاً لموقع ميرور البريطاني، يقبع مودسلي، البالغ من العمر 71 عاماً، داخل زنزانة زجاجية معزولة منذ عام 1983، حيث يقضي 23 ساعة يومياً منفرداً بعد قتله لثلاثة سجناء آخرين داخل السجن.
وبدأ الإضراب بعد مصادرة جهاز البلايستيشن الخاص به، إلى جانب تلفازه ومكتبته الصغيرة، في أعقاب تفتيش أمني شامل داخل السجن، إثر مزاعم بتهريب سلاح ناري إلى داخله.


وصرّح شقيقه بول مودسلي، 74 عاماً، بأن روبرت أجرى اتصالاً هاتفياً يوم الجمعة الماضي، بدا فيه غاضباً ومضطرباً، قائلاً: "أنا مضرب عن الطعام، لا تتفاجأ إذا كان هذا آخر اتصال مني".
وأضاف بول: "منذ ذلك الحين، لم يتصل بنا مجدداً، ونعتقد أن إدارة السجن قد صادرت هاتفه أيضاً".
وأفادت عائلته أنه كان يعتمد على قراءة الكتب وممارسة ألعاب الفيديو كوسائل وحيدة لإشغال وقته ومنع تدهور حالته النفسية.

وأوضح شقيقه: "بدون أي وسائل ترفيه أو تحفيز ذهني، سيعود إلى حالته السابقة حيث كان يجلس لساعات دون حركة، مما قد يدفعه إلى الجنون".



لماذا سُمي بآكل لحوم البشر؟

وتمت تسمية روبرت مودسلي بلقب "هانيبال آكل لحوم البشر"، بسبب الشائعات التي انتشرت حول إحدى جرائمه داخل السجن.
ففي عام 1978، قتل مودسلي سجيناً يُدعى ديفيد فرانسيس، كان مداناً بالاعتداء على الأطفال.
ووفقاً لبعض التقارير، قيل إن الحراس عندما وصلوا إلى موقع الحادث وجدوا جزءاً من دماغ الضحية مفقوداً، مما أدى إلى انتشار شائعات بأنه أكل جزءاً من دماغه، على غرار شخصية "هانيبال ليكتر" في الفيلم الشهير Silence of the Lambs.
لكن لم يتم تأكيد هذه المزاعم رسمياً، وتظل مجرد روايات تداولتها وسائل الإعلام، حيث لم تذكر التحقيقات الرسمية أي دليل ملموس عليها.

مقالات مشابهة

  • الدكتور علي جمعة يجيب على أسئلة الطلاب حول حكم تربية الأسود والنمور
  • الدكتور علي جمعة يجيب على سؤال طالبة حول الفرق بين روح الإنسان والحيوان
  • عالم أزهري: الجن والشياطين مخلوقات موجودة بلا سلطان على الإنسان
  • ليلة سوداء في تورينو.. «أتالانتا» يدكّ حصون «يوفنتوس» في عقر داره
  • شرطة تل أبيب تستعيد تمثال بن غوريون "بملابس السباحة"
  • سلطات حضرموت تستدعي صحفياً على ذمة مداخلة له مع قناة فضائية يمنية
  • رامز جلال ساخرا من محمد رجب: عايش في دور صايع وهو أصلا ضايع
  • "آكل لحوم البشر".. أخطر سجين في بريطانيا يضرب عن الطعام
  • رامز خلال ساخرا من كنو: معرفش يجيب جول في الشنو
  • هل تغيير سلوك البشر أمراً ممكناً؟