«أهل مصر»: 200 طفل من محافظات حدودية يشاركون في ملتقى الأقصر
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قالت الدكتورة حنان موسى رئيس اللجنة التنفيذية لملتقى أهل مصر، إنّ النسخة الـ34 من ملتقى أهل مصر التي تنطلق هذا الأسبوع في محافظة الأقصر، يشارك بها 200 طفل من المحافظات الحدودية.
ترسيخ العدالة الثقافية ورعاية الموهوبينوأضافت «موسى»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين منة الشرقاوي ومصطفى كفافي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «نعمل على ترسيخ العدالة الثقافية ورعاية الموهوبين وتنميتهم وخلق نسيج مشترك بين الأطفال من كل أنحاء الجمهورية، فكلنا أهل مصر لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات».
وتابعت: «في هذا الملتقى يتم خلق تجانس بين الأطفال المشاركين، حيث يتشاركون في الورش ويلعبون سويا ويرسمون ويأكلون ويشربون ويقيمون سويا، ومن ثم فإنّ الملتقى يعتمد على المعايشة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملتقى أهل مصر الأقصر المحافظات الحدودية الأطفال أهل مصر أهل مصر
إقرأ أيضاً:
عدن.. ملتقى الموظفين النازحين يدين مصادرة رواتب المعلمين ويصفها بأنها إجراءات "عنصرية ومناطقية"
أدان ملتقى الموظفين النازحين بشدة قيام وزارتي المالية والخدمة المدنية التابعة للحكومة الشرعية، بمصادرة رواتب الموظفين النازحين في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال بيان صادر عن الملتقى، إن رواتب الموظفين النازحين متوقفة منذ يوليو 2024 وحتى الآن، مما أدى إلى حرمان مئات الأسر من مصدر دخلها الوحيد لأكثر من ثمانية أشهر متواصلة.
وأبدى الملتقى استغرابه واستياءه من "الصمت غير المبرر" من قبل مجلس القيادة الرئاسي ومجلس الوزراء تجاه هذه القضية، رغم المناشدات والرسائل المتكررة التي وجهها الملتقى للمطالبة بالتدخل العاجل.
ووصف الملتقى حرمان الموظفين من رواتبهم بأنه "جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم"، واصفا هذا الإجراء بأنه "عنصري ومناطقي" ويستهدف الضغط على الموظفين النازحين بشكل غير مبرر.
واتهم الملتقى وزاتي المالية والخدمة، بالتنسيق والتواطؤ بين عدن وصنعاء بهدف حرمان الموظفين النازحين من مستحقاتهم، مشيرا إلى أن الحجج التي تسوقها الوزارتان لتبرير حرمان الموظفين من مستحقاتهم، وفرض شروط "تعجيزية" لصرفها، إنما "تعكس ممارسات عنصرية ومناطقية ممنهجة".
وانتقد بيان الملتقى، غياب أي تحرك جاد من قبل قيادة الدولة لوقف هذا "الانتهاك الصارخ" لحقوق الموظفين.
وطالب الملتقى المنظمات الدولية والدول المانحة بفتح تحقيق عاجل في مصير الأموال المخصصة لمساعدة النازحين، والتي أكد أنها لا تصل إلى مستحقيها من الموظفين النازحين الذين يعانون من حرمان مزدوج، يتمثل في مصادرة رواتبهم وتجاهل احتياجاتهم الأساسية.