العثور على طفلين حديثي الولادة في مكانين متفرقين ببني سويف
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
عثر أهالى مدينة بنى سويف، على طفلين رضيعين حديثي الولادة على قيد الحياة فى مكانين مختلفين، وتم تسليمها إلى المستشفى لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهما.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بنى سويف، إخطارين يفيدان بالعثور على طفلين رضيعين حديثي الولادة على قيد الحياة فى مكانين مختلفين، وتم التوجيه بسرعة الإجراءات القانونية اللازمة حيالهما، ونقلهما إلى المستشفى للوقوف على الحالة الصحية لهما.
وتم نقل الطفل الأول الذي تم العثور عليه بمعرفة الأهالى بطريق الأزهري بطريق الفيوم القديم، إلى مستشفى جامعة بنى سويف، ونقل الطفل الثاني الذي تم العثور عليه في شارع محمود أبوزيد متفرع من طريق السادات بجوار مستشفى الدعوة، إلى مستشفى بنى سويف التخصصى.
وتم إيداع الطفلين إحدى الحضانات، وإجراء الكشف الطبي عليهما، وإجراء الفحوصات الطبية للوقوف على مدى سلامة الصحة لهما، ويكثف رجال الشرطة جهودهم لكشف غموض الواقعتين، وتم إجراء محضرين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف صحة بنى سويف مدينة بني سويف الحالة الصحية الكشف الطبي جامعة بنى سويف بنى سویف
إقرأ أيضاً:
مستشفى تركي يحتجز رضيع فلسطيني بسبب عدم دفع نفقات الولادة
أنقرة (زمان التركية) – قالت الفلسطينية سماح رأفت أحمد التي وضعت مولودها في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة في تركيا، إن المستشفى احتجز طفلها لعدم قدرتها على دفع نفقات الولادة.
وضعت سماح رأفت أحمد، وهي فلسطينية تعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول، مولودها في 11 يناير/كانون الثاني في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة للتدريب والأبحاث في زيتون بورنو.
ومع ذلك، لم يتم تسليم الطفلة لوالدتها، وقد فرضت المستشفى على سماح رأفت أحمد مبلغ 40 ألف ليرة تركية مقابل نفقات الولادة.
وذكرت إدارة المستشفى أنه لن يتم تسليم الطفلة لها ما لم تدفع المبلغ. واضطرت سماح رأفت أحمد للذهاب إلى المستشفى لمدة 5 أيام مع وضع رمز الاستجابة السريعة على يدها والعودة إلى منزلها بعد إرضاع طفلها.
وطلبت سماح رأفت أحمد المساعدة في الحصول على طفلها الذي أخذته المستشفى ”رهينة“ لعدم توفر المال.
وقالت سماح رأفت أحمد شارحةً ما حدث: ”لديّ طفلان مع طفلي حديث الولاد، أنا لاجئة فلسطينية. في 11 كانون الثاني/يناير، ذهبنا إلى مستشفى في زيتون بورنو حوالي الساعة 20.00 مساءً، كنت حاملاً وأنجبت طفلاً، وبعد الولادة أصدروا لي فاتورة من المستشفى وطلبوا مني 40 ألف ليرة. لم أستطع أن أعطيهم المبلغ لأني لم أكن أملك المال، وعدت بعد يومين، وهذه المرة طلب مني المستشفى 50 ألف ليرة. قال لي العاملون في المستشفى: ”إذا لم تعطِ المال، فلن نعطيك طفلك“.
وأشارت سماح التي ذكرت أنها غادرت بلدها بسبب الحرب التي شنتها إسرائيل على فلسطين وتعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول منذ 3 سنوات، إلى أنها لا تعمل في أي مكان وبالتالي لا تستطيع إعطاء المال المطلوب.
Tags: إنجاباسطنبولتركياغزةفلسطين