سيف بن زايد يرفع علم الإمارات على سارية مبنى وزارة الداخلية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
شهد الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، احتفال وزارة الداخلية بـ"يوم العلم"، حيث رُفع علم الدولة في تمام الساعة الحادية عشرة على سارية مبنى الوزارة في ساحة العلم، ليبقى عالياً شامخاً ورمزاً شاهداً على المسيرة الريادية لدولة الإمارات العربية المتحدة برؤية قيادتها الرشيدة.
وبدأت مراسم الاحتفال بعزف سلام العلم تزامناً مع رفع الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، علم دولة الإمارات، ثم عزفت فرقة موسيقى الشرطة السلام الوطني.
وشهد الاحتفال اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، وكبار القادة والضباط في الوزارة وفي القطاعات الشرطية بالدولة، والمديرون العامون ومديرو الإدارات، وعدد من الضباط المتقاعدين، وعناصر من الفرق الشرطية، والطلبة المرشحون في كلية الشرطة والأكاديميات الشرطية بالدولة، وعناصر من الشرطة النسائية، إلى جانب مشاركة مؤسسة زايد لأصحاب الهمم، ومجموعة من طلبة المدارس بالتنسيق مع مؤسسة التعليم المدرسي.
#الإمارات تحتفل بـ #يوم_العلم.. مسيرة وطن بدأ من الصحراء ووصل الفضاء#يوم_العلم_الإماراتيhttps://t.co/RYOewTdxdQ pic.twitter.com/E0HTYmpVCz
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 1, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية علم دولة الإمارات الإمارات يوم العلم
إقرأ أيضاً:
الداخلية تتصدى لمشاريع تم تأخيرها لأجندات إنتخابية
زنقة20ا علي التومي
تواصل وزارة الداخلية من رقابتها على المشاريع التنموية المتأخرة، بعد رصد محاولات تأجيل تدشينها إلى الأشهر الأخيرة قبل الانتخابات التشريعية المقررة في 2026، بهدف استغلالها لتحقيق مكاسب سياسية.
وفي السياق ذاته، أكدت مجموعة من التقارير رسمية أن بعض رؤساء الجماعات تعمدوا تأخير إنجاز مشاريع كان من المفترض تسليمها في وقت سابق، لتزامن افتتاحها مع الحملة الانتخابية، وهو ما اعتبرته الوزارة تلاعبًا يستوجب التصدي له.
وحسب مصادر مطلعة، غقد شددت الوزارة الوصية على ضرورة أن يواكب العمال والولاة تنفيذ المشاريع التنموية عن كثب، عبر طلب الوثائق والمستندات المتعلقة بها، وتنظيم زيارات ميدانية للأوراش للتحقق من تقدم الأشغال وأسباب التأخير.
كما ستمتد الرقابة إلى مشاريع التنقيب عن المياه الجوفية وحفر الآبار، بعد ورود تقارير تفيد باستخدامها من قبل بعض الفاعلين السياسيين لخدمة أجندات انتخابية.
إلى ذلك أكدت وزارة الداخلية أن هذه الإجراءات تهدف إلى منع استغلال المال العام والمشاريع التنموية في الترويج السياسي، وضمان توجيهها لخدمة التنمية الحقيقية بعيدًا عن الحسابات الانتخابية الضيقة.