اقتحامات الأقصى مستمرة .. العشرات دخلوا الباحات صباح الأحد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
سرايا - اقتحم مستوطنون يهود متطرفون، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
ويستمر المستوطنون اليهود المتطرفون باقتحام الأقصى على شكل مجموعات، وينفذون جولات استفزازية في باحاته، مؤدين طقوسا تلمودية، بحماية من شرطة الاحتلال.
وكان وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، الدكتور محمد الخلايلة أكد في وقت سابق، تمسك المسلمين بحقهم الديني والتاريخي والقانوني في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، تحت وصاية ورعاية جلالة الملك عبدالله الثاني، وبوصفه مسجدا إسلاميا خالصا للمسلمين وحدهم، ولا يقبل القسمة ولا الشراكة.
اقرأ أيضا: "الأوقاف" تدين تصعيد الانتهاكات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى
وطالب الوزير الأمتين العربية والإسلامية القيام بمسؤولياتها، وممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف محاولاته للسيطرة على المسجد الأقصى المبارك، محذراً من التصعيد التهويدي للمقدسات ومحيطها الأمر الذي قد يؤدي الى وضع أخطر مما هو عليه الآن.إقرأ أيضاً : رسالة من السنوار وصلت متأخرة لعائلته .. عمن رافقه كظلهإقرأ أيضاً : غالانت: الهجوم البري على لبنان سيستمرإقرأ أيضاً : السباق إلى البيت الأبيض يزداد اشتعالا .. هاريس تتقدم على ترامب بفارق كبير
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم مدينة القدس الاحتلال محمد عبدالله الاحتلال ترامب لبنان مدينة اليوم القدس الاحتلال الثاني محمد عبدالله المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
الثورة نت/..
أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك وباحاته، وسط إجراءات عسكرية مشددة.
وتوافد المصلون من مدينة القدس المحتلة وضواحيها ومدن الضفة الغربية، إلى المسجد الأقصى المبارك لتأدية صلاة الجمعة.
ودعا خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري للتحرك الفوري والعاجل لوقف العدوان على مدينة القدس وعلى المسجد المبارك.
وقال الشيخ صبري، إن ما يحدث في المسجد الأقصى ليس مجرد انتهاك، بل إعلان حرب مفتوحة على المسجدِ، مبيناً أن الاحتلال ومستوطنيه أعلنوا الحرب على كل ما هو فلسطيني وإسلامي في مدينة القدس.
وتتجدد الدعوات لأهالي القدس والضفة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 للحشد والنفير والرباط، والتواجد المكثف في باحات المسجد الأقصى، لإفشال مخططات المستوطنين.