يتساءل الكثيرون عن كيفية مشاهدة حالات واتساب دون أن يظهر لصاحبها أنك شاهدتها. 

هناك عدة طرق خفية لتحقيق ذلك، وفقًا لتقرير من مجلة «India Today»، سواء كنت تستخدم هاتف أندرويد أو آيفون.

1. تعطيل خيار «Read Receipts»

تعطيل إيصالات القراءة سيمنع ظهور علامة المشاهدة لصاحب الحالة، ولكن مع ملاحظة أنه لن تتمكن من رؤية إيصالات القراءة للرسائل أيضًا.

إليك كيفية القيام بذلك:

فتح واتساب: اضغط على النقاط الثلاث في الزاوية اليمنى العليا.الانتقال إلى الإعدادات: اختر «Settings».الدخول إلى الخصوصية: اضغط على «Privacy».تعطيل إيصالات القراءة: أوقف تشغيل خيار «Read Receipts».2. مشاهدة الحالة دون الاتصال بالإنترنت

يمكنك استخدام هذه الطريقة لرؤية الحالة دون علم صاحبها باتباع الخطوات التالية:

تنزيل الحالة: ادخل إلى قسم الحالة في واتساب دون فتحها.إيقاف الإنترنت: قم بتعطيل الإنترنت أو تفعيل وضع الطيران.مشاهدة الحالة: افتح التطبيق مرة أخرى وشاهد الحالة، ثم أغلق واتساب قبل إعادة تشغيل الإنترنت.3. استخدام تطبيق خارجي

هناك تطبيقات مخصصة لمشاهدة حالات واتساب دون علم صاحبها، مثل تطبيق Status Sticker Saver المتاح على متجر بلاي. بمجرد تنزيل التطبيق:

فتح التطبيق: اضغط على «Status».رؤية الحالات: ستظهر جميع الحالات ويمكنك مشاهدتها دون أن يعلم صاحبها.

 

ميزة القوائم المخصصة الجديدة في واتساب

أعلنت منصة واتساب عن إطلاق ميزة جديدة تُسمى القوائم المخصصة، لتسهيل إدارة المحادثات وتصنيفها. ووفقًا لموقع «phonearena»، تتيح هذه الميزة للمستخدمين تصنيف الدردشات إلى فئات مثل العائلة، الأصدقاء، وزملاء العمل.

ماذا تقدم ميزة القوائم المخصصة؟تصنيف الدردشات بسهولة: يمكنك وضع الدردشات في فئات مخصصة لسهولة الوصول إليها.إدارة المحادثات بفعالية: تساعدك الميزة في التركيز على الدردشات الأكثر أهمية.تكامل مع فلاتر الدردشة: ستكون القوائم المخصصة متاحة بجوار فلاتر الدردشة لتحسين تجربة المستخدم.

من المتوقع أن تصل هذه التحديثات إلى جميع المستخدمين خلال الأسابيع المقبلة، مما سيجعل استخدام واتساب أكثر تنظيمًا وفاعلية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وضع الطيران القوائم المخصصة إدارة المحادثات واتساب دون

إقرأ أيضاً:

العلمانيون العرب: يقفون على رؤوسهم لرؤية الواقع بالمقلوب!

#سواليف

#العلمانيون_العرب: يقفون على رؤوسهم لرؤية الواقع بالمقلوب!

بقلم : ا د #محمد_تركي_بني_سلامة

إذا أردت أن تفهم تناقضًا صارخًا وسخرية مريرة، فلا تبحث بعيدًا عن ما يفعله “علمانيو العرب”. هؤلاء الذين حولوا العلمانية إلى مطيّة مشوهة لفهمهم المقلوب للديمقراطية والحريات. يرفضون الحاكم “الملتحي”، لا لأنه ديكتاتور أو ظالم، بل لأن لحيته تجعلهم يعانون من حساسية مفرطة تجاه أي شيء يمتّ للإسلام بصلة. وكأن الديمقراطية في قاموسهم المختزل تقتصر على بقاء البارات مفتوحة، والنوادي الليلية عامرة، وتحرير النساء من ملابسهن بدلاً من تحرير الشعوب من الظلم والاستبداد!

مقالات ذات صلة الأردن.. كتلة هوائية باردة وفرص أمطار قادمة – تفاصيل 2024/12/21

أليس غريبًا أن هؤلاء يتغنون ليل نهار بالحرية وحقوق الإنسان، لكنهم يصابون بحالة من الهلع عندما تأتي صناديق الاقتراع بشخص يحمل ذرة انتماء للهوية الإسلامية؟ بالنسبة لهم، الاختيار الشعبي يصبح عبئًا إذا لم يتماشى مع أهوائهم. الديمقراطية، في عيونهم الضيقة، ليست أداة للتعبير عن إرادة الشعوب، بل وسيلة لفرض ما يناسب نمط حياتهم “المتحرر” فقط. وكأن شعاراتهم الكبيرة تُختزل في قضايا مثل الخمر والتعري، بينما يختفون عندما يُطرح الحديث عن الفساد السياسي أو الاستبداد العسكري!

هؤلاء، الذين يُقدمون أنفسهم كمنقذين للعالم العربي، يحاولون إقناعنا بأن العلمانية هي الحل السحري لكل أزماتنا. ولكن مهلاً، أليست العلمانية الحقيقية هي التي تفصل بين الدين والدولة لتحقيق العدالة للجميع؟ أليست هي التي لا تُقصي الدين ولا تعاديه، بل تضمن حرية الاعتقاد والتعبير للجميع، بما في ذلك أصحاب اللحي والعباءات؟ يبدو أن علمانيتهم من نوع خاص، حيث يتم إقصاء ملايين المسلمين من دائرة الديمقراطية فقط لأن خياراتهم السياسية تتماشى مع هويتهم الثقافية والدينية.

ومن الطريف أن هؤلاء “الحداثيين” يعتقدون أنهم يقودون معركة التنوير في مجتمعاتنا. ولكن الواقع يقول غير ذلك؛ فهم، بوعي أو بغير وعي، يساهمون في تعميق الانقسامات. إنهم يستبدلون الاستبداد العسكري والفساد السياسي بديكتاتورية فكرية باردة تقصي الآخر المختلف فكريًا أو دينيًا. وفي هذا المشهد العبثي، يصبح الإسلام، كهوية وثقافة، العدو الأول الذي يجب القضاء عليه ليكتمل مشروعهم العلماني “المزعوم”.

إذا كانت الديمقراطية في فهمهم هي “تجنّب كل ما يمت للإسلام بصلة”، فأين احترام خيارات الشعوب؟ أم أن الديمقراطية تصبح صالحة فقط عندما تأتي بنتائج توافق رغباتهم؟ يبدو أنهم يعيشون في حالة “نرجسية فكرية”، حيث لا يرون إلا مرآة أفكارهم المنعكسة على الواقع، ويرفضون تقبل أي تنوع أو اختلاف.

لكننا نقول لهؤلاء: الديمقراطية والعلمانية ليستا أدوات فارغة لتبرير الهروب من مواجهة الاستبداد الحقيقي أو لتمرير الإملاءات الغربية. الديمقراطية الحقيقية هي احترام إرادة الشعوب، والعلمانية الحقيقية تُعلمنا التعايش والتعددية، وليس تحويل القضايا الهامشية مثل الخمر والتعري إلى معارك مصيرية.

وأخيرًا، إذا كانت مشكلتكم الحقيقية مع الإسلام لأنه يختلف مع أهوائكم، فربما يجب أن تُعيدوا النظر في عقولكم المعلّبة بشعارات جوفاء. المشكلة ليست في الدين، بل في العقول التي ترى في كل ذقن ملتحٍ تهديدًا لوجودها. أما شعوبنا، فستظل تختار من يمثلها وفق إرادتها، شاء من شاء وأبى من أبى.

مقالات مشابهة

  • منذ وصولي للقاهرة بعد شهر من قيام الحرب لم تكحل عيني أية صحيفة مصرية ولو في صالون حلاقة او مطعم أو تركها صاحبها في غرفة انتظار أو في كنبة في محطة مترو أو قطار !!..
  • وزير الإسكان يعلن إجراءات التنازل عن الوحدات السكنية المخصصة للأفراد بالمدن الجديدة
  • نصائح فعالة لتزيين طاولة الطعام في عيد الميلاد المجيد
  • «الهُويّة»: 5 خطوات للتعميم على الموظف في القوائم الإدارية
  • العلمانيون العرب: يقفون على رؤوسهم لرؤية الواقع بالمقلوب!
  • كيف تحمي نفسك وأسرتك في الأجواء الشتوية الباردة؟.. 5 نصائح فعالة
  • التطبيق بعد 10 أيام في القطاعين العام والخاص.. تفاصيل آلية المعاش المبكر الجديدة وأسباب الرفض| عاجل
  • نشرة المرأة والمنوعات| دولة تعلن حظر الهواتف المحمولة بالمدارس.. الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان
  • 10 نصائح فعالة للتخلص من دهون البطن والحصول على جسم مشدود وصحي
  • غداً.. الاجتماع الفني لاعتماد القوائم وألوان المنتخبات المشاركة