دقت ساعة الصفر.. توجيهات سعودية أمريكية برفع الاستعداد القتالي بالساحل الغربي لليمن وصنعاء تضع أهداف حساسة وخطيرة على قائمة الاستهداف
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
مقالات مشابهة Oppo تستعد لإطلاق إصدار Find X8 Mini مع هاتفها المرتقب Find X8 Ultra
16 دقيقة مضت
موعد نزول حساب المواطن الدفعة 84 لشهر نوفمبر 1446 وأسباب توقف الدعم18 دقيقة مضت
هنا .. رابط التسجيل في وظائف وزارة الدفاع للنساء والرجال 1446 بالسعودية وأهم الشروط27 دقيقة مضت
قطاع الهيدروجين الأخضر يتلقى 16 ضربة في 7 دول.. بلد عربي بالقائمة
38 دقيقة مضت
“مُفعل الآن” رابط تذاكر النصر والعين وأسعارها بدوري أبطال آسيا 202545 دقيقة مضت
سلسلة iPhone 17 تأتي بشريحة Wi-Fi 7 المطورة من ابل47 دقيقة مضت
توجيهات سعودية أمريكية برفع الاستعداد القتالي بالساحل الغربي لليمن وصنعاء تضع أهداف حساسة وخطيرة على قائمة الاستهداف.
كشفت الفصائل الموالية للتحالف بالساحل الغربي لليمن، الاحد، توجيهات سعودية جديدة، بالتزامن مع تحشيدات لتصعيد جديد هناك.
وافاد راشد معروف، ضابط بالتوجيه المعنوي لما تعرف بالمنطقة العسكرية الخامسة، التابعة للسعودية والمتمركزة عند حدودها الجنوبية الغربية مع اليمن ، بأن التوجيهات تقضي بالاستعداد لتصعيد عسكري خلال الساعات المقبلة ، مشيرا إلى أن التوجيهات تزامنت مع فتح قنوات اتصال مع صنعاء للضغط عليها للانسحاب من مدينة الحديدة الواقعة على الساحل الغربي.
وكان راشد حتى وقت قريب يقلل من الحديث عن تحشيدات لتصعيد جديد بالساحل الغربي وهو ما يشير إلى تلقيهم توجيهات جديدة.
وكانت الولايات المتحدة استدعت في وقت سابق الشهر الماضي قائد هذه المنطقة العسكرية المدعو “يحي صلاح، والمتواجدة حاليا بالطرف الشمالي من الساحل الغربي لليمن.
وتزامن استدعاء صلاح برفقة ضباط اخرين على راسهم رئيس اركان دفاع عدن صغير بن عزيز تزامن أيضا مع استدعاء السعودية لطارق صالح ونائبه ابوزرعة المحرمي قادة الفصائل المتواجدة جنوب الساحل الغربي لليمن.
ومع أن التحركات مرصودة من قبل صنعاء إلا أن الجديد فيها تنامي الدور السعودي فيها وهو ما قد يعني انتهاء الهدنة المؤقتة ويجعل منشاتها الاستراتيجية على لائحة الأهداف اليمنية.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: بالساحل الغربی الغربی للیمن دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الغموض يلف مصير السائقين المغاربة المفقودين بالساحل الأفريقي
زنقة 20 | علي التومي
لا يزال مصير السائقين المغاربة الأربعة المختفين منذ 18 يناير الماضي بين بوركينا فاسو والنيجر مجهولًا، وسط تزايد قلق عائلاتهم التي استنكرت ما وصفته بـ”تخلف” الوزارة الوصية عن مسؤولياتها في الكشف عن مصيرهم.
ورغم مرور أكثر من 41 يومًا على اختفائهم في منطقة معروفة بنشاط الجماعات المسلحة، لم تصدر الوزارة الوصية أي توضيح رسمي حول مستجدات القضية، ما أثار غضب العائلات التي باتت تعيش حالة من الترقب والخوف على ذويها.
وفي نداء جديد، جددت العائلات مطالبتها السلطات المغربية بالتدخل العاجل والتنسيق مع الجهات المختصة في بوركينا فاسو والنيجر لمعرفة مكان تواجد السائقين وضمان عودتهم سالمين.
كما أعربت عن استغرابها من غياب أي تحركات ملموسة أو تصريحات رسمية تشرح للرأي العام آخر التطورات في هذه القضية الإنسانية.
وحسب مصادر متفرقة ان أنباء قد انتشرت في 20 يناير حول العثور على المختفين، لكن سرعان ما تم نفيها، ما زاد من حالة الإحباط والقلق لدى العائلات.
وأكدت الأخيرة أن استمرار الغموض يزيد من معاناتها اليومية، داعيةً الجهات المسؤولة إلى تحمل مسؤولياتها والتعامل مع القضية بالجدية اللازمة.
ويُذكر أن السائقين المختفين كانوا يقودون ثلاث شاحنات تجارية عندما فُقد الاتصال بهم قرب الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، في منطقة تُعد بؤرة لنشاط الجماعات المسلحة، ما يعزز المخاوف بشأن وضعهم الحالي.