لدراسة الماجستير في اللغة الصينية.. "التعليم" تفتح باب التقديم للابتعاث الخارجي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم عن فتح باب التقديم لبرنامج الابتعاث الخارجي للحصول على درجة الماجستير لشاغلي الوظائف التعليمية والإدارية للعام الدراسي 1446هـ - 2024، ضمن خططها لتعزيز المهارات التعليمية والإدارية وتطوير كوادرها.
ويتيح البرنامج لشاغلي الوظائف التعليمية فرصة الحصول على درجة الماجستير في تدريس اللغة الصينية، في حين يُتاح لشاغلي الوظائف الإدارية الدراسة في تخصصات محددة تلبي احتياجات الوزارة ومتطلبات التطوير المهني.
أخبار متعلقة جامعة الملك سعود تعلن مواعيد التقديم على برامج الدراسات العلياجامعة أم القرى تفتح التسجيل للمتعاونين في الفصل الدراسي الثانيبالأرقام.. أبرز إحصائيات التعليم العام بمناسبة اليوم العالمي للإحصاء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لدراسة الماجستير في اللغة الصينية.. "التعليم" تفتح باب التقديم للابتعاث الخارجي التقديم للبرنامج
يتم التقديم للبرنامج عبر نظام "فارس"، حيث تبدأ فترة التسجيل لشاغلي الوظائف التعليمية من يوم الأحد 1 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 4 نوفمبر 2024، وتستمر حتى يوم الخميس 26 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 28 نوفمبر 2024.
أما شاغلي الوظائف الإدارية، فسيكون متاحًا لهم التقديم حتى يوم الخميس 25 جمادى الآخرة 1446هـ، الموافق ديسمبر 2024.ويهدف هذا البرنامج إلى دعم الكفاءات الوطنية في القطاع التعليمي والإداري، وتوفير فرص تعليمية تواكب رؤية المملكة 2030 التي تُشدد على أهمية تأهيل الكوادر البشرية في التخصصات التي تلبي احتياجات سوق العمل وتساهم في بناء اقتصاد مستدام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة اللغة الصينية الابتعاث الخارجي التعليم لشاغلی الوظائف
إقرأ أيضاً:
القوات تردّ على الشيخ نعيم: مشروعكم الخارجي دمّر لبنان
صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي:
يصرّ أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم على التأكيد في كلّ إطلالة له أنّ مشروعه الخارجي الخاص الذي دمّر لبنان يتقدّم على مشروع الدولة الذي يشكل المشترك بين اللبنانيين وضمانتهم الوحيدة للاستقرار والأمن والسيادة، ومن المؤسف أنّ هذا الفريق لم يتعلّم ولم يتعِّظ وما زال يصرّ على المنطق نفسه برغم المآسي والكوارث والموت والخراب، فضلًا عن توقيعه اتفاق وقف إطلاق النار الذي يقضي بتفكيك بنيته العسكرية التي وَجَبَ تفكيكها منذ مطلع تسعينيّات القرن الماضي.
وقد طالعنا الشيخ نعيم، أمس، بإطلالة صبّ كل غضبه فيها على وزير خارجية لبنان جو رجّي لا لسبب إلا لأنه قال الحقيقة التي سمعها ويسمعها كل مسؤول من عواصم القرار ومفادها أن لا إعمار سوى في ظلّ دولة تُمسك وحدها بقرار الحرب، وتحتكر السلاح، وتبسط سيادتها على الأراضي اللبناني كلها، والشيخ نعيم يدرك أنّ مسؤولية إعادة الإعمار مسؤولية دولية باعتبار أنّ الدمار الذي خلفته "حرب الإسناد" التي أعلنها حزبه تتجاوز قدرة الدولة اللبنانية، فيما المجتمع الدولي لا يريد أن يعمِّر من أجل أن يدمِّر الحزب مجدّدًا، وفضلا عن أن مصلحة اللبنانيين العليا تستدعي قيام دولة فعلية بعد تجارب الخروج عن الدولة التي كلّفت اللبنانيين الكثير، والدولة ليست لفريق من اللبنانيين، إنما للشعب اللبناني كله.
فمن يعطي الذريعة لإسرائيل ليس وزير الخارجية ولا الدولة اللبنانية، إنما مَن يتمسّك بسلاحه، ويتولى توزيع الأدوار بينه وبين إسرائيل، فليس وزير الخارجية مَن أعلن حرب الإسناد، وليس وزير الخارجية مَن دعا إلى احتلال الجليل، وليس وزير الخارجية مَن صرّح بانها أوهن مِن بيت العنكبوب، ولا هو الذي ورّط لبنان بحرب أدّت إلى الاحتلال الإسرائيلي.
ولا نستغرب، شيخ نعيم، استهجانكم لمواقف وزير الخارجية لأنكم تعوّدتم على وزراء يتحدثون بلغة غير مفهومة بأفضل حال، وخشبية بأسوأ الأحوال، فجاء مَن يسمي الأشياء بأسمائها حرصًا على اللبنانيين ولبنان، ولاسيّما أنّ شعبنا لم يعد يتحمّل المزيد مِن الحروب التي تشنّ لاعتبارات إقليمية، ومِن دون علم الدولة، وعلى حسابها.
لقد حان وقت العودة إلى الدستور والدولة والقرارات الدولية، فالمشاريع الخاصة دمرّت لبنان، ولا خلاص لهذا البلد وشعبه سوى بمشروع الدولة".