طريقة عمل الملوخية بالجمبري.. المقادير وخطوات التحضير
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تعتبر الملوخية بالجمبري من الأطباق المفضلة لدى الكثيرين بفضل مذاقها اللذيذ والمميز، مما يجعلها خيارًا شائعًا في المطاعم، لذا تبحث الكثير من ربات البيوت عن طريقة عمل الملوخية بالجمبري.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل الملوخية بالجمبري، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
نصف كيلو جمبري مقشر
2مكعب مرقة
5فص ثوم مفروم
كيلو ملوخية خضراء
ماء مغلي
طريقة عمل الملوخية بالجمبريرشة سكر
ملح
طريقة تحضير الملوخية بالجمبرييتم غسل الملوخية جيدا وتجفف وتخرط بفصين ثوم وحبة فلفل حارو.
ثم يقشر الجمبري ويحتفظ بالقشر يغسل جيدا ويفتح الضهر وينزع كيس الرمل ويغسل جيدا ويترك في مصفاة.
ويغسل القشر جيدا ويصفي ويوضع في صينية مع 5 فصوص ثوم في الفرن حتي يتحمص ثم يطحن في مطحنة التوابل طحن ناعم، ثم يحتفظ به في برطمان جاف لحين الاستخدام.
طريقة عمل الملوخية بالجمبريثم نضع حلة صغيرة علي النار بها كوب ماء مغلي ولورا و حبهان بودر و1 مكعب مرقة مع ملعقة ونتركهم يغلوا ثم ننزل عليهم بالملوخية ونقلب سريعا بالمضرب السلك حتي تفك تماماً ومجرد ما تغلي غلوة نقفل عليها
و نبدأ نحضر الجمبري من خلال تحضير طاسة صغيرة ونضع بها زيت وننزل عليها بالثوم والفلفل الحار ونشوح به الجمبري مع رشة ملح بسيطة ثم ننزل به على الملوخية وتأخذ غلوة.
ثم نحضر طاسة صغيرة ونضع بها قليل من الزبدة وننزل عليها بالثوم والكزبرة الجافة وبودر قشر الجمبري ويحمر قليلا ثم يطش به الملوخية.
اقرأ أيضاًلزيادة الطاقة وتدفئة الجسم.. طريقة عمل شوربة عدس جوز الهند بالجزر والكرفس
طريقة عمل المكرونة بالدجاج والمشروم.. المقادير وخطوات التحضير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل الملوخية طريقة عمل ملوخية ملوخية
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل