الحبس والغرامة للمخالفين.. الحد الأقصى لأوراق النقد التي يجوز حملها أثناء السفر للخارج
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يتساءل ملايين المواطنين عن حجم الأموال النقدية التي من الممكن أن يحملوها معهم أثناء سفرهم للخارج ، حتى لا يقعون تحت طائلة القانون.
في هذا الصدد، نصت المادة 213 من قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي، على أن إدخال النقد الأجنبى إلى البلاد مكفول لجميع القادمين إلى البلاد، على أن يتم الإفصاح عنه فى الإقرار المُعد لهذا الغرض إذا جاوز 10 آلاف دولار أمريكى أو ما يُعادلها بالعملات الأجنبية الأخرى.
ويكون إخراج النقد الأجنبى من البلاد مكفول لجميع المسافرين بشرط ألا يزيد على 10 آلاف دولار أمريكى أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية الأخرى، مع السماح عند المغادرة لجميع المسافرين بحمل ما تبقى من المبالغ السابق الإقرار عنها عند الوصول إذا زاد على 10 آلاف دولار أمريكى أو ما يُعادلها بالعملات الأجنبية الأخرى.
لايفوتك||
ويجوز للقادمين للبلاد أو المسافرين منها حمل أوراق النقد المصرى فى حدود 10 آلاف جنيه مصرى، ويُحظر إدخال النقد المصرى أو الأجنبى من خلال الرسائل والطرود البريدية.
عقوبة المخالفين
يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 أشهر وبغرامة لا تقل عن المبلغ المالى محل الجريمة ولا تزيد على 4 أمثال هذا المبلغ أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف أيا من أحكام المادة (213)، وفى جميع الأحوال تُضبط المبالغ والأشياء محل الدعوى ويُحكم بمصادرتها، فإن لم تُضبط حُكم بغرامة إضافية تُعادل قيمتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون البنك المركزي البنك المركزي الجهاز المصرفي النقد الأجنبي حبس
إقرأ أيضاً:
عشرات الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت/..
أدى عشرات آلاف المواطنين الفلسطينيين اليوم الاحد صلاتي العشاء والتراويح في اليوم ال23 من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
ونقلت وكالة الانباء الفلسطينية وفا عن دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس قولها أن “عشرات الآلاف من المصلين أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى”، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات العدو .
وتمنع سلطات العدو الصهيوني آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى.