إسرائيل تواصل استهداف مدارس النازحين التابعة للأونروا في قطاع غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يواصل الاحتلال الإسرائيلي استهداف المدنيين في قطاع غزة، كان آخرها استهداف مدارس النازحين التابعة لوكالة «الأونروا»، وهو ما أشار إليه تقريرعرضته قناة «إكسترا نيوز»، بعنوان «الاحتلال يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة للأونروا بقطاع غزة»، ويسلط الضوء على المعاناة المأساوية التي يتعرض لها السكان دون مأوى.
وأشار التقرير، إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، وذلك في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كما أنّ عشرات العائلات في مدينة غزة تبحث عن مأوى داخل إحدى مدارس «الأونروا»، حيث تندر فيها الموارد الأساسية من غذاء ومياه.
أطفال يقفون في صفوف طويلة لملء المياهولفت التقرير، إلى أنّ أطفال قطاع غزة يقفون في صفوف طويلة حاملين معهم حاويات من أجل ملئها بالمياه بدلا من دخول المدرسة لبدء عام دراسي جديد، إذ إنّ النازحين لجأوا إلى المدرسة ولم يجلبوا معهم أي شيء عندما أُجبروا على النزوح، كما أنّهم ينامون على الأرض.
سكان شمال غزة يواجهون الموت الوشيكوأفاد التقرير، بأنّ ذلك يأتي في وقت أكد فيه مدير 15 وكالة من وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية أنّ كل السكان الفلسطينيين في شمال غزة يواجهون خطر الموت الوشيك بسبب الأمراض أو الجوع أو العدوان الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة حرب عدوان الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تفخيخ وتفجير المنازل في الجنوب اللبناني
قال أحمد سنجاب مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ هناك مؤشرات تفضي بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تماطل في عملية الانسحاب من الجنوب اللبناني، موضحا أنها حتى الآن لم تضع الجدول الزمني الذي طلبه الجانب اللبناني من أجل الانسحاب من كافة البلدات الجنوبية، ما يثير قلقا بالغا في الشارع الإسرائيلي.
الاحتلال مازال يفخخ ويفجر منازل لبنانوأضاف «سنجاب»، خلال رسالته على الهواء، أنّ الاحتلال الإسرائيلي لايزال حتى الآن يقوم بعمليات تفخيخ وتفجير عدد من المنازل والأحياء السكنية في كافة البلدات وتحديدا القطاع الشرقي للجنوب اللبناني.
انسحاب إسرائيل من بعض البلدات بضغط الشارع والحشودوأشار إلى أنه رغم انسحاب إسرائيل من عدد من البلدات على مدار الأيام الماضية تحت الضغط الشعبي والحشود التي توجهت لهذه البلدات وضغط اللجنة الخماسية المعنية بمتابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس الانتهاكات في هذه البلدات.
وتابع: «قوات الاحتلال الإسرائيلي لاتزال تنتشر في ما يقرب من 10 بلدات في الجنوب اللبناني، وتمنع وصول المواطنين إليها، لذا المؤشرات الرسمية تتجلى في الرغبة بحشد الضغط الدولي من أجل الضغط على إسرائيل للانسحاب في موعد انتهاء المهلة، والتأكيد على أنه لا نية لدى الدولة اللبنانية لتمديد هذا الموعد أو تحديد موعد آخر بعد 18 فبراير الجاري».