جوجل تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في خدمتي الخرائط وويز
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
تأمل شركة التكنولوجيا الأمريكية جوجل في مساعدة المستخدمين على معرفة الأماكن التي يريدون الوصول إليها سواء مطعم أو شركة أو غيرها، باستخدام خدمة الخرائط جوجل مابس، بإضافة نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي جيمني التابع لجوجل، حيث يمكن لجوجل مابس عرض توصيات ومقترحات وعروض للأماكن التي يتم البحث عنها.
وأشار موقع سي نت دوت كوم المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن جوجل ستعلن خلال الأسابيع القليلة المقبلة عن إضافة خصائص الذكاء الاصطناعي إلى العديد من خدماتها مثل جوجل مابس وجوجل إيرث وويز وفقا لـ “البيان”..
أخبار قد تهمك ثغرات أمنية في “جوجل” تستدعي تحذيراً سيبرانياً عالي الخطورة 9 أكتوبر 2024 - 11:16 صباحًا ثغرات بمنتجات “جوجل” تستدعي تحذيراً عالي الخطورة لـ”الأمن السيبراني” 22 مايو 2024 - 10:10 صباحًاوبدلاً من استخدام شريط بحث على صفحة جوجل مابس لكتابة عنوان أو مصطلح عام مثل “مطعم”، يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا في الطلبات. وتضمن أحد العروض التوضيحية التي قدمتها جوجل في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء الماضي البحث باستخدام عبارة في “أشياء للقيام بها مع الأصدقاء في الليل في بوسطن”، والذي أدى إلى ظهور توصيات في المدينة بناءً على المكان المقترح والسياق الخاص به.
وتساعد خصائص الذكاء الاصطناعي عند إضافتها إلى خدمات جوجل إلى تكوين مجموعة مختارة من الأنشطة مع تصنيفها باستخدام عدد النجوم والصور ومقاطع الفيديو، بينما يلخص نموذج الذكاء الاصطناعي جيمني مراجعات المستخدمين بشأن الأماكن المقترحة. كما يمكن للمستخدم طرح أسئلة محددة حول هذه الاختيارات المنسقة في أسفل صفحة عرض النتائج. ولكن يتم استدعاء هذه الأدوات التي تعمل بنظام جيمني فقط عند بدء البحث من داخل جوجل مابس، بدلاً من الاستعلام من واجهة جيمني على الجهاز أو من خلال تطبيق محرك بحث جوجل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جوجل الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
كأنه حقيقة.. فنان يطوّع الذكاء الاصطناعي لينشئ عالمًا من الصور ساحر وغريب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في كتاب عنوانه "Cursed"، أي "الملعون"، يُصمّم المخرج تشارلي إنغمان صورًا غريبة ومقلقة لجسم الإنسان بواسطة الذكاء الاصطناعي.
ففي أحد أعماله، يظهر رجل يمشي في بركة مياه ضحلة، فيما يخرج من كتفيه أجنحة خاصة بطائر البجع.
مشهد مريب.. أليس كذلك؟
هذه ليست سوى واحدة من أعمال إنغمان العديدة، التي يتطلّع من خلالها إلى تحقيق نوع من "التنافر المتوازن".
وقال: "ما هو مرغوب، وما هو مقرف، وما هو جميل، وما هو قبيح.. أنت مجبر على مواجهة ماهية هذه المعايير من الناحية العاطفية".
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف