تيار “بوسهمين”: بحثنا مع نشطاء سياسيين سبل حلحلة المختنقات
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلن تيار يا بلادي، الذي يترأسه نوري بوسهمين، تفاصيل الاجتماع مع عدد من النشطاء السياسيين لنقاش مجموعة من القضايا الداخلية والخارجية.
وأوضح بيان التيار على فيسبوك، أن “الاجتماع ناقش بعض المستجدات على الساحة السياسية الليبية وبحث السبل لحلحلة المختنقات لأجل الخروج من المراحل المؤقتة إلى حالة الاستقرار الدائم”، وفق البيان.
وتابع؛ “وإجراء استفتاء على الدستور ثم اختيار نواب الشعب عن طريق انتخابات حرة نزيهة للتخلص من الأجسام التي تعرقل العملية السياسية حتى تبقى في الكراسي أطول وقت ممكن مستغلة الانقسام السياسي وغياب الدولة وانعدام المحاسبة للتربح الشخصي وامتصاص دم الليبيين والمتاجرة بأقواتهم ومستقبل أبنائهم”، بحسب البيان.
وأردف؛ “كما دعا الحضور إلى تفعيل دور الأحزاب والتيارات السياسية في توعية المواطن بحقوقه وما يجب عليه فعله في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الوطن”. حسبما ورد في البيان.
وختم موضحًا أنه تم خلال اللقاء مناقشة “التحشيد لدعم الشعب الفلسطيني والضغط من أجل وقف المجازر التي ترتكب بحق أهل غزة”. وفق البيان.
الوسومبوسهمينالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: بوسهمين
إقرأ أيضاً:
“أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
الثورة نت../
أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن قلقه البالغ إزاء تقارير واردة بشأن الغارات الجوية التي ضربت ليلًا مركزًا لإيواء المهاجرين في محافظة صعدة.
وأوضح مكتب “أوتشا” باليمن في بيان، تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنه ووفقًا للمعلومات الأولية، فقد أدت الضربات الجوية إلى مقتل 68 مهاجرًا فيما أصيب العشرات، مع إمكانية ارتفاع الأعداد مع استمرار جهود البحث والإنقاذ التي يقودها مقدمو استجابة الخطوط الأمامية.
ولفت إلى أن التقارير تشير إلى أن مستشفيات صعدة تُعاني من ضغط شديد جراء محدودية قدراتها وقلة الإمكانيات، حيث استقبل مستشفيين قريبين من موقع الحدث أكثر من 50 مصابًا، معظمهم جروحهم بالغة.
وأكد أن الضربات الجوية تشكل خطرًا متزايدًا على السكان المدنيين في اليمن، مبينا أن تقارير أخرى وردت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة ستة آخرين، من بينهم نساء وأطفال، مساء أمس في مديرية بني الحارث في أمانة العاصمة.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جميع الأطراف للوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المدنيين.