قنبلة يدوية.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عناصره في غزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أن أحد جنوده لقي مصرعه في انفجار قنبلة يدوية، شمال قطاع غزة.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، عن بيان جيش الاحتلال، أن الشرطة العسكرية بدأت تحقيقا في ملابسات الحادث، الذي يبدو أنه لم يكن مرتبطا بشكل مباشر بالقتال.
ولم يعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن هوية الجندي الذي لقي مصرعه جراء انفجار القنبلة، وقد حددته سلطات الاحتلال باسم شناور زلمان كوهين، 20 عاما، من مستوطنة يتسهار بالضفة الغربية.
اقرأ أيضاًالجيش الإسرائيلى يجرى تعديلات فى المناصب العليا
وسائل إعلام: الجيش الإسرائيلى يعمل على خطة لضرب ترسانة صواريخ غزة
القاهرة الإخبارية: إصابة مستشار وزير المالية الإسرائيلى في معارك بجنوب لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الجيش الإسرائيلى الشرطة العسكرية الضفة الغربية قطاع غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعترف بمقتل جندي إسرائيلي بانفجار قنبلة شمال قطاع غزة
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال، صباح اليوم الأحد، #مقتل #جندي من إسرائيلي في #انفجار #قنبلة_يدوية، شمال قطاع #غزة أمس السبت.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تصريحات نقتها وسائل إعلام إسرائيلية، أن إدارة المباحث الجنائية في الجيش باشرت التحقيق في ملابسات الحادث، مشيرا إلى أن الوفاة لا علاقة لها بالقتال بشكل مباشر في قطاع غزة.
ولم يذكر الجيش اسم القتيل، الذي حددته مصادر المستوطنين على أنه شنيور زلمان كوهين، (20 عامًا)، من مستوطنة “يتسهار” المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
مقالات ذات صلة مجزرة في بيت لاهيا المنكوبة والأطفال بنك أهداف الاحتلال في شمال غزة 2024/11/03وكان جيش الاحتلال، أعلن مساء السبت عن مقتل جنديين هما الرقيب أول إيتاي باريزات والرقيب أول يائير حنانيا، وكلاهما يخدمان في كتيبة “شاكيد” في لواء “جفعاتي” في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وفي نفس الحادث أصيب جندي آخر من كتيبة “شاكيد” بجروح خطيرة، وتم نقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وشهد شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي خسائر بشرية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، حيث سجل مقتل 88 شخصا بين مستوطن وعسكري، في حصيلة غير مسبوقة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي .
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 145 ألفا و 333 شهيدا وجريحا فلسطينييا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.