حج الجمعيات الأهلية 2025.. «التضامن» تكشف آخر الاستعدادات والتجهيزات
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تواصل وزارة التضامن الاجتماعي، الاستعدادات الخاصة بحج الجمعيات الأهلية 2025 بالتنسيق مع الجهات المعنية، مؤكدة أنه سيجري توفير فنادق مميزة بكل المستويات على أن تكون في المنطقة المركزية للحرم، مع وجود مقرات البعثة الطبية داخل فنادق حج الجمعيات الأهلية لتوفير أعلى درجات الرعاية.
مشرفون مدربون على كل تفاصيل رحلة الحجأكدت الوزارة في بيان، أن الاستعدادات تتم أيضاً بالتنسيق الكامل مع مديريات التضامن على مستوى الجمهورية، التي أوضحت في تقرير لها، أنه سيجري توفير مشرفين على دراية بتفاصيل رحلة الحج، وتلقوا التدريب اللازم لذلك، فضلاً عن توفير برامج متنوعة تناسب المستويات كافة، كمستوى خمس نجوم ومستوى اقتصادي «أ و ب».
من المقرر أيضاً أن تتضمن تجهيزات حج الجمعيات الأهلية 2024 توفير بوفيه مفتوح بفنادق مكة والمدينة لكل المستويات ووجبات جافة وساخنة بعرفات ومنى، مع توفير إشراف ديني من خلال نخبة من الدعاة وعلماء الأزهر الشريف والأوقاف والواعظات لتوعية الحجاج بكل التفاصيل الخاصة بالحج.
وخلال الأيام القليلة المقبلة، تُعلن وزارة التضامن الاجتماعي، التفاصيل الكاملة لموعد الحجز في قرعة الجمعيات الأهلية، عقب الانتهاء من الاستعدادات الخاصة بذلك، وسيجري التنسيق مع مديريات التضامن الاجتماعي في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حج الجمعيات حج الجمعيات 2024 حج الجمعيات الأهلية الجمعيات الأهلية الجمعیات الأهلیة
إقرأ أيضاً:
تعيين ثلاثة من مُعيلِي الأُسر الفقيرة.. شرط جديد للحصول على درع التنمية المستدامة
تعلن مؤسسة حماة الأرض عن إضافة شرط جديد للحصول على درعها للتنمية المستدامة.
يأتي هذا الشرط بعد توقيعها بروتوكول تعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، والذي يعزز ضرورة أنْ تحقق الشركات المتقدمة للفوز بالدرع البعدَ الاجتماعي، مما يؤكد حرص وزارة التضامن الاجتماعي وحماة الأرض على ألا يُمنح الدرع إلا للشركات والمؤسسات التي تستحقه بجدارة.
وبموجب البند الرابع من هذا البروتوكول، يتعين على الشركات المتقدمة للفوز بالدرع أنْ تقوم بتعيين ثلاثة من مُعيلِي الأُسر التي تعيش تحت خط الفقر للعمل لديها.
وبهذه الخطوة، تؤكد حماة الأرض أنَّ التميز لا يُقاس بالإنجازات الاقتصادية والبيئية فقط، بل يشمل -أيضًا- الالتزامَ بدعم المجتمع، وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وتابع: درع حماة الأرض الذي أصبح رمزًا للمسئولية المجتمعية والاقتصاد المستدام والتوافق البيئي، لم يكن -ولن يكون- يومًا في متناول الجميع، وإنما هو حق أصيل فقط للشركات التي تُثبت كل يوم إسهامها العميق في تحقيق التغيير الإيجابي في أرض الواقع.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية