رداً على إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً..أمريكا تنشر قاذفات استراتيجية في الجنوبية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلنت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، نشر الولايات المتحدة الأمريكية قاذفات بي-1بي قبل تدريبات جوية مشتركة مع كوريا الجنوبية، واليابان.
وتأتي التدريبات رداً على إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات.وجاء في بيان لهيئة الأركان المشتركة أن "التدريبات العسكرية تظهر التعهد القوي للدول الثلاث بالرد على التهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية بالتعاون فيما بينها".
北朝鮮“最新型ICBM”受け 日米韓が共同訓練 米軍の爆撃機参加https://t.co/uXrNDysBHQ #nhk_news
— NHKニュース (@nhk_news) November 3, 2024واختبرت كوريا الشمالية يوم الخميس الماضي، الصاروخ الباليستي العابر للقارات الجديد "هواسونغ19-"، الذي حلق على ارتفاع أكبر، وظل محلقاً أكثر من أي صاروخ آخر أطلقته بيونغ يانغ. واعتبر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون التجربة "إجراءً عسكرياً مناسباً" لمواجهة التهديدات الأمنية الخارجية التي يشكلها أعداء بلاده.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كوريا الشمالية الولايات المتحدة أمريكا كوريا الجنوبية كوريا الشمالية کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
تنمية الموارد السياحية للتراث بالأقصر..الوزراء يوافق على منحتين من كوريا الجنوبية
في إطار المساعي الرامية إلى تعميق العلاقات المصرية مع جمهورية كوريا الجنوبية في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، وافق مجلس الوزراء على مشروعي قرار رئيس الجمهورية فيما يخص محضري المناقشات بين المجلس الأعلى للآثار بجمهورية مصر العربية، والجامعة الوطنية الكورية للتراث بجمهورية كوريا الجنوبية، بشأن تقديم منحتين من خلال برنامج المساعدة الإنمائية الكوري ODA، الأولى لصالح مشروع "مركز التوثيق الرقمي للتراث" في القاهرة، والثانية لصالح مشروع "تعزيز القدرات من أجل تنمية الموارد السياحية للتراث الثقافي المستدام بمحافظة الأقصر".
ويأتي المشروعان المشار إليهما ضمن المشروعات المقترحة في إطار مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في يناير 2022 على هامش فعاليات الزيارة الرئاسية لرئيس جمهورية كوريا الجنوبية إلى مصر، والتي جاءت بهدف وضع إطار عام لدعم التعاون المشترك في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، بما يشمل المساهمة في حفظ الممتلكات الثقافية، والتعاون في مجال التراث المغمور بالمياه، وتبادل الخبرات بين البلدين في مجال الحفائر، باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتسجيل وإدارة المواقع الأثرية على قائمة التراث العالمي.
ويرتبط المشروع الأول بإنشاء مركز التوثيق الرقمي للتراث بقصر الأمير محمد علي بالمنيل، وتتمثل أهدافه في إنشاء مستودع رقمي لجميع البيانات المتعلقة بالتراث الثقافي المصري، وكذا إنشاء مركز توثيق رقمي لحفظ القطع وكذا إتاحة القطع الرقمية.
ويقوم هذا المشروع على رقمنه حوالي 36 ألف قطعة أثرية من مختلف الأنواع خلال عام 2025 بالإضافة إلى 121.5 ألف قطعة خلال عام 2026 وكذلك 121.5 ألف قطعة خلال عام 2027، بما يشمل قطعا أثرية منتقاة من كل من المتحف المصري، والمتحف القبطي، ومتحف الفن الإسلامي، ومركز تسجيل الآثار المصرية بالزمالك، ومركز الدراسات الأثرية بقصر المنيل، ومركز تسجيل الآثار الإسلامية بقصر المنيل.
في حين يستهدف المشروع الثاني بناء القدرات واستدامة تنمية موارد السياحة الثقافية في مدينة الأقصر، وتنمية قدرات حفظ التراث، ويشمل ترميم صرح معبد الرامسيوم، بالإضافة إلى تزويد متحف الأقصر بالتقنيات التكنولوجية الحديثة كما يهدف المشروع إلى وضع خطة لحفظ التراث الثقافي في الأقصر وتحسين موارد سياحة التراث الثقافي بها.