مطالبات نصراوية بالتعاقد مع رونالدو الجديد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
ماجد محمد
طالبت جماهير نادي النصر، إدارة النادي بحسم صفقة التعاقد مع المهاجم السويدي فيكتور غيوكريس، نجم سبورتنغ لشبونة البرتغالي، في الانتقالات الشتوية القادمة.
وأطلق مشجعو نادي النصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبات عبر هاشتاغ “غيوكريس مطلب نصراوي”، بحسم هذه الصفقة لتطوير الأداء الهجومي للفريق.
وكانت وسائل إعلام برتغالية، قد وصفت اللاعب بأنه كريستيانو رونالدو الجديد، والذي انطلقت رحلته أيضاً من نادي سبورتنغ لشبونة، فيما يطمع مشجعو النصر في حسم صفقة غيوكريس للعب بجوار رونالدو؛ لحل مشاكل الأداء الهجومي.
وأحرز اللاعب، صاحب الـ 26 عاماً، مع سبورتنغ لشبونة 16 هدفاً خلال 10 مباريات بالدوري البرتغالي، هذا الموسم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.