لبنان ٢٤:
2025-02-01@19:31:29 GMT

أمران تكشفهما حادثة البترون.. أحدهما غير عادي!

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

تحدث مصادر معنية بالشأن العسكري عن حادثة اختطاف قوة كوموندوز إسرائيلية للمواطن عماد فاضل أمهز من منطقة البترون  فأشارت إلى أن القضية تكشف عن أمرٍ خطير يتعلق بالجهة التي ساعدت الإسرائيليين للوصول إلى أمهز من داخل لبنان، وبالطريقة التي جرى فيها إيفاد الجنود الإسرائيليين إلى هناك.   وأشارت المصادر عبر "لبنان24" إلى أن هناك شبكة خطيرة من الجواسيس تنشط في لبنان، موضحة أن ما حصل يمكن أن يتكرر في أي منطقة لبنانية وهنا الخطورة الأكبر.

  في المقابل، تحدثت مصادر معنية بالأمن السيبراني عما تم ترويجه بشأن قيام العدو الإسرائيلي عن بُعد بحذف "داتا" كاميرات مراقبة في مكان اختطاف أمهز.   وذكرت المصادر أن هذا الأمر لا يمكن تأكيده ونفيه بشكل قاطع إلا من خلال توسيع التحقيقات وإجراء تحليلات تقنية للأمر، وأضافت: "إن سلمنا جدلاً بعملية الحذف، فلماذا لم يُطبق الأمر نفسه على الفيديو الذي انتشر ووثق عملية الخطف بشكلٍ واضح؟".       المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

شهيدان في لبنان جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع

أفادت وزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، باستشهاد اثنين وإصابة آخرين بجروح جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع شرقي البلاد، وذلك على وقع استمرار خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار.

وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة، إن "غارة العدو الإسرائيلي على جنتا - البقاع أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيدين وإصابة 10 أشخاص بجروح"، حسب وكالة الأنباء اللبنانية.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن سلسلة من الضربات على منطقة سهل البقاع خلال الليلة الماضية، زاعما أن غاراته على الأراضي اللبنانية استهدفت مواقع عديدة لحزب الله.


وقال جيش الاحتلال في بيان، إنه "خلال ليل (الخميس) ... ضرب سلاح الجو الإسرائيلي عدة أهداف إرهابية لحزب الله في سهل البقاع في لبنان، كانت تشكل تهديدا، مشددا على أنه يبقى "ملتزما" بوقف إطلاق النار.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي بعدوانه على لبنان خرقه لوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه نهاية شهر تشرين الثاني /نوفمبر الماضي.

وقبل أيام، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية إصابة 24 شخصا في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي البلاد، اكما أعلن الجيش اللبناني إصابة أحد جنوده وثلاثة مواطنين بإطلاق نار من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي.

والأحد، أعلن رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، تمديد العمل باتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي إلى 18 من شباط /فبراير القادم، وذلك بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما لانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان.

من جهته، قال البيت الأبيض: "ستظل ترتيبات الاتفاقية بين لبنان وإسرائيل، التي تراقبها الولايات المتحدة، سارية المفعول حتى 18 فبراير 2025"، دون ذكر مزيد من التفاصيل حول تاريخ الانسحاب الإسرائيلي من قرى جنوبي لبنان.


وجاء إعلان تمديد الاتفاقية بعدما زعم مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن صياغة الجزء المتعلق بمهلة الانسحاب المحددة في الاتفاق "يُفهم منها أنها قد تستغرق أكثر من 60 يوما".

ومنذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، يسود وقف هش لإطلاق النار بناء على اتفاق يقضي بانسحاب قوات الاحتلال تدريجيا خلال مهلة مدتها 60 يوما من المناطق التي احتلتها في لبنان في أثناء تلك الحرب، على أن تنتشر قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.

وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و69 شهيدا و16 ألفا و670 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • السليمانية.. الإطاحة بقاتلين أحدهما قام بتصفية زوجته وهرب الى ايران
  • جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلق من لبنان
  • تعرّف على المنظمة التي تلاحق مجرمي الحرب الإسرائيليين بجميع أنحاء العالم
  • بيان من فتح بعد حادثة الدهس في العاقبية.. هذا ما جاء فيه
  • العدو الصهيوني يشن غارات على “البقاع” شرق لبنان
  • شهيدان في لبنان جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع
  • ترامب: ليس هناك ناجون في حادثة تحطم الطائرتين فوق مطار ريغان والبحث جار عن الجثث
  • ‏"يديعوت أحرونوت": تعليمات إسرائيلية بتعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد المشاهد التي جرت خلال تسليم الأسيرين الإسرائيليين في خان يونس
  • مصادر : الجيش الإسرائيلي يتواجد في 9 بلدات في جنوب لبنان
  • إسرائيل تصعّد عسكريًا ضد لبنان.. غارات جوية ومسيّرات فوق بيروت