الحكومة البوليفية تتهم أنصار الرئيس السابق باحتجاز 200 جندي كرهائن
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قالت الحكومة البوليفية، إن أنصار الرئيس السابق إيفو موراليس في بوليفيا احتجزوا ما يربو على 200 جندي كرهائن، بينما تستمر الإضرابات، التي نجمت عن تحقيق بشأن اعتداء الرئيس السابق على قاصر، للأسبوع الثالث.
وأشار بيان لوزارة الخارجية إلى أن المتورطين في احتجاز الرهائن أعضاء في "جماعات غير نظامية" واتهمهم بسرقة أسلحة وذخيرة.
ضد الانقلاب العسكري.. #الاتحاد_الأوروبي يدعم حكومة #بوليفيا ورئيسها#اليوم
أخبار متعلقة روسيا: إسقاط 8 مسيرات أوكرانيةزيلينسكي يلمح إلى توجيه ضربة استباقية للقوات الكورية الشماليةبسبب فيضان.. بايدن يعلن جنوب "نيو مكسيكو" منطقة كارثة كبرىللتفاصيل | https://t.co/AWVdASc1O3 pic.twitter.com/6CWZHy8f4s— صحيفة اليوم (@alyaum) June 27, 2024الاحتجاجات في بوليفيالكن الرئيس لويس آرسي قال إن من ينظمون الاحتجاجات ويهاجمون الوحدات العسكرية هم من أنصار موراليس.
ووصف آرسي، الاستيلاء على ثلاث ثكنات عسكرية في منطقة زراعات بوسط بوليفيا بأنه "عمل إجرامي بغيض تماما وبعيد عن أي مطلب شرعي لحركة الفلاحين من السكان الأصليين".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 لاباز الحكومة البوليفية موراليس
إقرأ أيضاً:
توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون
وجّهت النيابة العامة في كوريا الجنوبية الخميس تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس السابق "يون سوك يول" بعد محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية في ديسمبر.
وأوضحت النيابة العامة فيما يخص الرئيس الذي عزل من منصبه في مطلع أبريل، أن "تحقيقات إضافية في مسألة إساءة استخدام السلطة أفضت إلى توجيه هذا الاتهام الإضافي" بعد اتهام الرئيس السابق بـ"التمرّد" في يناير، ولم تطلب النيابة العامة توقيف يون.
أخبار متعلقة بلا تقارير عن خسائر.. زلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب الأرجنتيناستمرار التصعيد.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون - إكسمحاولة فرض الأحكام العرفيةليل 3 إلى 4 ديسمبر الماضي، حاول يون على نحو مباغت فرض الأحكام العرفية في البلد، آمرا الجيش بمنع الوصول إلى البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. غير أن عددًا كافيًا من النواب تمكّن من الاجتماع لإحباط تلك المحاولة.
وفي أبريل، أقالت المحكمة الدستورية يون سوك يول. وهو بات يحاكم في إجراءات جنائية. وبالرغم من الأحكام الشديدة التي قد تصدر في حقّه، يمثل في حال سراح بعدما ألغى القضاء حبسه الاحتياطي بسبب شوائب في الإجراءات في 8 مارس.هدايا فاخرة ثمينةوالأربعاء، فتّشت النيابة العامة منزل الرئيس السابق في سيول في إطار تحقيق بشأن مشعوذ تلقّى هدايا فاخرة لنقلها إلى السيّدة الأولى السابقة كيم كيون-هيي، وفق ما أفادت وكالة "يونهاب".
وتلقّى المشعوذ جيون سيونغ-باي عقدا من الماس وحقيبة فاخرة والجنسنغ، وهي مادة شديدة الطلب في كوريا الجنوبية قد تكلّف آلاف اليوروهات.
وفي منتصف أبريل، فتّشت الشرطة أيضا المكتب الرئاسي السابق ليون سوك يول، فضلا عن مكتب جهازه الأمني ومقرّ إقامة رئيس هذا الجهاز، في إطار تحقيق بشأن "عرقلة محتملة لتنفيذ مذكّرة توقيف".
وفي حال إدانته سيصبح يون ثالث رئيس سابق في كوريا الجنوبية تصدر إدانة في حقّه بعد تشون دوو-هوان وروه تاي-وو اللذين أدينا سنة 1996 بتهمة "التمرّد" إثر انقلاب سنة 1979.
وتنظّم انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية في الثالث من يونيو. وقد عيّن الحزب الديموقراطي، أبرز أحزاب المعارضة في البلد، مرشّحه لها.