رئيس برنامج جودة الحياة يبحث تطوير المؤشرات الدولية مع مسؤولة أممية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
التقى الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة، خالد بن عبدالله البكر، اليوم، وكيل الأمين العام المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية "موئل الأمم المتحدة"، انكلوديا روسباخ، بحضور سفير خادم الحرمين الحرمين الشريفين لدى كينيا السفير خالد بن عبدالله السلمان، وذلك على هامش مؤتمر جودة الحياة العالمي المقام حاليا بالقاهرة.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث والخبرات للارتقاء بجودة الحياة على الصعيد الدولي، والتعاون في استخدام البيانات الضخمة وإشراك المجتمعات المحلية لتطوير مؤشرات جودة الحياة دولياً، وأهمية وضع جودة الحياة والتنمية المستدامة ضمن الأجندة العالمية للأمم المتحدة.
أخبار متعلقة استعدادًا لموسم الأمطار.. أمانة وبلديات الحدود الشمالية ترفع جاهزيتهاالقاهرة.. "جودة الحياة" يشارك بوفد المملكة في المنتدى الحضري العالميالمدينة المنورة.. إنقاذ حياة سبعيني باستخدام دراجات إسعافية حديثة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة يلتقي بوكيل الأمين العام للأمم المتحدة - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة برنامج جودة الحياة الأمم المتحدة جودة الحياة جودة الحیاة
إقرأ أيضاً:
ولد الرشيد: الإستثمارات حسنت جودة الحياة في العيون
زنقة 20 | علي التومي
أكد مولاي حمدي ولد الرشيد، رئيس مجلس جماعة العيون، أن المدينة أصبحت نموذجًا حضريا متطورا بفضل الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية والإسكان والخدمات الأساسية، مما ساهم في تحسين جودة الحياة وجذب المستثمرين.
وأوضح ولد الرشيد، أن المجلس الجماعي يسعى إلى تقليص البطالة من خلال إحداث أسواق حديثة ومناطق تجارية توفر فرص عمل للشباب، مؤكدًا أن نجاح هذه الجهود يعتمد على انخراط الساكنة في دعم التنمية المحلية.
وأشار ولد الرشيد ،إلى أن العيون باتت وجهة استثمارية واعدة، بفضل المبادرات الاقتصادية وتعزيز التنمية المستدامة، مشيدًا بالاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء، الذي يعزز الاستقرار ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاقتصادي.
وفيما يخص قضية الصحراء، شدد ذات المتحدث على أن مبادرة الحكم الذاتي، التي طرحها المغرب عام 2007، تظل الحل الأكثر واقعية لإنهاء النزاع الإقليمي المفتعل، مشيرًا إلى أن سكان الأقاليم الجنوبية يعيشون في ظل تنمية مستدامة تعكس الرؤية الملكية السامية.
وخلص ولد الرشيد إلى أن دعم الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وفرنسا وإسبانيا، للموقف المغربي يعكس فشل الأطروحات الأخرى، ويعزز مكانة الدبلوماسية المغربية على الساحة الدولية، مشددًا على أن الصحراء مغربية بلا منازع، وسكانها يدعمون كل المبادرات الملكية لضمان مستقبل مشرق للأقاليم الجنوبية.