لن تغير شيئاً..ميدفيديف: الديمقراطيون والجمهوريون متفقون على هزيمة روسيا
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، اليوم الأحد، إن انتخابات الرئاسة الأمريكية، يوم الثلاثاء لن تغير شيئاً عند موسكو، وفق ما نقل موقع سبوتنيك الروسي.
وقال ميدفيديف الذي يشغل حالياً منصب نائب رئيس مجلس الأمن الروسي عبر تلغرام: "الانتخابات الأمريكية لن تغير شيئاً عند روسيا لأن مواقف المرشحين للرئاسة تعبر تماماً عن الإجماع لدى حزبيهما الديمقراطي والجمهوري على ضرورة هزيمة بلادنا".«Чё они там будут — в бункерах сидеть и смотреть в окно, как сверху падает ядерный снег?»
Дмитрий Медведев уверен, что представители deep state в Штатах не заинтересованы в третьей мировой войне. Об этом он заявил в эксклюзивном интервью RT pic.twitter.com/vYQwPxsFtz
وأضاف أن المرشح الجمهوري دونالد ترامب المتعب، الذي يتلفظ بعبارات مبتذلة مثل "سأعرض صفقة" و"لدي علاقة عظيمة مع..." سيضطر أيضاً إلى الالتزام بجميع قواعد النظام. لا يستطيع أن يوقف الصراع. لا في يوم ولا في ثلاثة أيام، ولا في ثلاثة أشهر. وإذا حاول حقاً، فقد يصبح جون كينيدي الجديد".
وتابع "هناك شيء واحد مهم فقط، مقدار الأموال التي سيجنيها الرئيس الجديد، لحرب شخص آخر بعيد"، مشدداً على أن "أفضل طريقة لجعل يوم 5 نوفمبر ممتعاً للمرشحين لأعلى منصب أمريكي، هو الاستمرار في تحطيم النظام النازي في كييف".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميدفيديف الانتخابات الأمريكية روسيا ميدفيديف روسيا الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: هزيمة حماس أهم من إطلاق سراح الرهائن الـ59
المناطق_متابعات
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، إن هزيمة حماس أهم من إطلاق سراح الأسرى الـ59.
ووسط استمرار المفاوضات بشأن اتفاق ينهي الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، توعد رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الخميس، بزيادة شدة العمليات في غزة قريباً إذا لزم الأمر.
أخبار قد تهمك بحجة حماية الدروز.. إسرائيل تتأهب لضرب أهداف سورية 30 أبريل 2025 - 6:47 مساءً موكب نتنياهو يتعرض لحادث سير في القدس 29 أبريل 2025 - 6:31 مساءًوقال زامير إن الجيش الإسرائيلي مستعد لتوجيه ضربة حاسمة لحماس وزيادة شدة العملية – إذا لزم الأمر، فسنفعل ذلك قريبًا”.
وأضاف: “إلى جانب الإنجازات المهمة، لا نزال نواجه تحديات، وفي مقدمتها عودة المحتجزين إلى ديارهم.. وفي الوقت نفسه، تقع على عاتقنا مهمة دحر حماس، وإعادة المهجّرين إلى ديارهم، وإرساء واقع أمني مستقر وآمن لأجيال قادمة”.
وأشار إلى أن “مسلحي حماس ما زالوا يحتجزون 59 إسرائيليا، قائلا “سوف نستخدم كل القوة المتاحة لدينا.. “إذا طُلب منا القيام بذلك، فسوف نفعل ذلك قريبًا. جيش الدفاع الإسرائيلي مستعد لتوجيه ضربة حاسمة لهم”.
وقبل ذلك هدد زامير بشن عملية عسكرية موسعة في غزة إذا لم يتحقق تقدم في تأمين عودة الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس.
“سنوسع أنشطتنا حتى نصل لنتيجة”
وقال زامير خلال تفقده للقوات الإسرائيلية في مدينة رفح الواقعة جنوب قطاع غزة: “إذا لم نشهد تقدما في إعادة الأسرى، فسوف نوسع أنشطتنا لتصبح أكثر كثافة وخطورة حتى نصل إلى نتيجة حاسمة”.
وأضاف: “حماس مخطئة في تقدير قدراتنا ونياتنا وعزمنا”.
وكرر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس مؤخرا تهديدات مماثلة، حيث صرح بأنه كلما طالت مدة احتجاز حماس للأسرى، زادت شدة الضربات الإسرائيلية.
واستأنفت إسرائيل هجومها على غزة في 18 مارس (آذار) الماضي بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار أبرم في يناير 2025، مؤكدة أنها ستواصل الضغط على حماس حتى تطلق سراح باقي الأسرى المحتجزين في القطاع.
ولا يزال 59 أسيراً محتجزين في غزة، 34 منهم قتلى، حسب تقديرات الجيش الإسرائيلي.