المناطق_واس

تواصل الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى الجمهورية اللبنانية الشقيقة، حيث غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة عشرة متوجهة إلى مطار رفيق الحريري الدولي بمدينة بيروت والتي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وتحمل الطائرة على متنها مساعدات المملكة للشعب اللبناني الشقيق، وتحتوي على مواد إغاثية متنوعة تشتمل على مواد طبية وإيوائية إضافة إلى المواد الغذائية الأساسية.

يأتي ذلك انطلاقًا من الدور الإنساني الرائد، وتجسيدًا للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للمملكة العربية السعودية ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة والمتضررة في مواجهة الأزمات والصعوبات التي تمر بها.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الجسر الجوي الإغاثي

إقرأ أيضاً:

مركز الملك سلمان للإغاثة يُنفّذ برنامجًا تطوعيًا للجراحات المتخصصة في تركيا

نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول البرنامج الطبي التطوعي للجراحات المتخصصة في العيادات الصحية في مدينة الريحانية بالجمهورية التركية، الذي أقيم خلال الفترة من 26 أكتوبر حتى 2 نوفمبر 2024م.

وقام الفريق الطبي التطوعي منذ بدء الحملة بتقديم خدماته العلاجية لـ493 فردًا في عيادة طب الأسرة، و355 مستفيدًا في عيادة الجلدية، و338 فردًا في عيادة البصريات، و173 مستفيدًا في عيادة الغدد.

ويأتي ذلك في سياق البرامج الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة دشن مشروع كنف3 في طرابلس
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يُنفّذ برنامجًا تطوعيًا للجراحات المتخصصة في تركيا
  • الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة عشرة تصل إلى بيروت
  • الطائرة الإغاثية السعودية الـ 18 تصل إلى بيروت
  • الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة عشرة تصل إلى العاصمة اللبنانية بيروت
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في ولاية كابل بأفغانستان
  • اختتام حملة مركز الملك سلمان لقسطرة قلب الكبار في اليمن ضمن برنامج نبض السعودية
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ18 إلى لبنان
  • د. الربيعة يلتقي قائد القوات المشتركة.. وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة عشرة إلى لبنان