نادي المعلمين يكشف وينبه المواطنين من مخطط حوثي مقلق
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
نشر النادي هذا النداء عبر تغريدة على منصة "إكس"، حيث اتهم الحوثيين باستغلال المواطنين وتضليلهم، مشيرًا إلى أن الأموال التي تُجمع تحت مسمى دعم المعلمين لا تصل إليهم، خاصة وأن رواتبهم قد تم قطعها لسنوات طويلة.
وذكر النادي في تغريدته: "إن قطع رواتب المعلمين جريمة كبيرة، والأكثر إجرامًا هو استغلال المواطنين تحت مسمى دعم صندوق المعلم، بينما لا يجنون إلا الظلم والاتهامات الباطلة بالخيانة والارتزاق".
وأشار النادي أيضًا إلى ضرورة رفض المواطنين دفع أي أموال إضافية تُضاف إلى فواتير الكهرباء والضرائب وغيرها تحت غطاء دعم المعلم، مؤكداً أن تلك الأموال لا تغذي سوى فساد السلطة.
تأتي هذه الدعوة في وقت يزداد فيه التدهور الاقتصادي في اليمن، حيث يرزح الملايين تحت وطأة الفقر والجوع، في ظل الظروف الصعبة الناتجة عن سنوات من النزاع.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4