دجيش: محمد عادل لم يكن مؤهلاً لمباراة الزمالك والبنك الأهلي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال أيمن دجيش عضو لجنة الحكام السابق إن الحكم محمد عادل لم يكن مؤهلاً لإدارة مباراة الزمالك والبنك الأهلي التي أقيمت في الأسبوع الأول للدوري بسبب الأحداث التي مر بها قبل المباراة.
وأشار “دجيش” في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع الإعلامي أحمد علي الذي يذاع على قناة الزمالك إلى أن الحكم تم استبعاده من القائمة الدولية وحدثت خلافات بينهم وبين إبراهيم نور الدين المدير الفني للجنة وهو ما تسبب في توتر الحكم واتخاذ العديد من القرارات الخاطئة التي حدثت في المباراة.
وأوضح أن هناك خلافات بين إبراهيم نور الدين ومحمد فاروق تؤثر على اتخاذ القرار ووضح هذا الأمر في استقالة إبراهيم نور الدين وعودته في قراره بعد يوم واحد مشيرا إلى أنه لا يؤيد تعيين خبير أجنبي للجنة ويجب منح الثقة للمصريين كما أنه يطالب بتطوير أجهزة الفار وتدريب الحكام عليها بشكل جيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الحكام الزمالك إبراهيم نور الدين أيمن دجيش الزمالك والبنك الأهلي القرارات الخاطئة خبير أجنبي لدوري القائمة الدولية
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: بشار الأسد حاول التوفيق بين التجديد والحفاظ على الحكم بسوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن حافظ الأسد رئيس سوريا الراحل، مات في توقيت غير مناسب، قبل أن يعين نائبا للرئيس، وقبل أن ينعقد مؤتمر لحزب البعث يمكن ترقية فيه بشار سياسيًا.
تعديل الدستور ليتولى بشار الحكموأضاف «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه كانت هناك مشكلة أخرى، هي أن الدستور يشترط ألا يقل عمر المرشح لمنصب الرئيس عن أربعين عاما، لكن المجلس النيابي عدل الدستور، وفي الاستفتاء الذي أجري يوم 10 يوليو جاءت نسبة 97.3 من الأصوات تؤكد ترشح بشار، وبعد أسبوع واحد وبالتحديد في 17 يوليو تم تنصيب الرئيس الجديد.
بشار بين التجديد والاستمراريةوأوضح أنه أول ما تسلم بشار الأسد الحكم حتى وجد نفسه أمام معادلة صعبة، هل يباشر نهجا إصلاحيا جريئا؟ أم أن عليه أن يتشبث بتعزيز موقعه والمحافظة عليه فلا يكون قادرا على التفكير مليا بتغيرات السياسة الهامة؟ حاول التوفيق بين التجديد والاستمرارية، ولكن خرجت التيارات الدينية المتشددة تتهمه بالكفر وتطالب بالتخلص منه.. وفي الوقت الذي تغيرت فيه السياسة الدولية بسقوط الاتحاد السوفيتي لم يغير بشار الأسد شيئا.
بشار حافظ الأسد لم يفكر في التحالفاتوتابع: «بشار لا فكر في التحالف مع واشنطن، ولا فكر في التغيير نحو اقتصاد السوق، وبزيادة عدد السكان عجزت الموازنة العامة عن تمويل الخدمات المجانية مثل التعليم والصحة فانهارت هذه الخدمات وارتفعت الشكوى منها، وبالفشل في الوصول إلى علاج للأزمات الداخلية تصاعدت حدة القسوة الأمنية، وبدا ان الانفجار قادم رغم الجهد الذي بذلته زوجته أسماء الأسد للتخفيف من الضغوط على الشعب السوري».