اليونيسف: تطعيم الجرعة الثانية لشلل الأطفال يتواصل بشمالي غزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
صرحت متحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، استئناف إعطاء الجرعة الثانية من تطعيم شلل الأطفال شمالي غزة.
وذكرت المتحدثة أن الهدنة الإنسانية التي اتفق عليها لتسهيل الحملة تقتصر على مدينة غزة.أطفال غزةفي الوقت ذاته حذرت من أن العاملين بمجال الصحة لم يتمكنوا من الوصول إلى حوالي 15 ألف طفل، دون سن العاشرة في شمالي غزة.
أخبار متعلقة الصحة الفلسطينية: جرائم الاحتلال تهدد حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزةمركز الملك سلمان للإغاثة يبحث مع "اليونيسيف" سبل دعم الأطفالتحذير من تفشي شلل الأطفال في غزة بسبب تعذر استكمال حملة التطعيم
استشهاد 8 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع #غزة#اليوم https://t.co/TaUA1nFZ9w— صحيفة اليوم (@alyaum) November 2, 2024
وأفادت مصادر طبية في غزة، بأن آلاف السكان جلبوا أطفالهم إلى المراكز الطبية التي أقيمت في شمالى غزة بحلول فترة ما بعد الظهر ليحصلوا على التطعيم.
ويفترض أن يحصل نحو 119 ألف طفل في شمالى غزة على الجرعة الثانية من تطعيم شلل الأطفال، وفقا لمنظمة اليونيسف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 غزة اليونيسف شلل الأطفال شمالي غزة شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
قصف واشتباكات على الحدود.. الجيش اللبناني يتواصل مع السلطات السورية لضبط الأمن
أعلن الجيش اللبناني، الإثنين، “أن مناطق لبنانية تعرضت للقصف من الأراضي السورية فردت الوحدات العسكرية على مصادر النيران وعززت انتشارها لضبط الوضع الأمني”.
وكشف الجيش اللبناني عن “إجراء اتصالات مكثفة مع السلطات السورية بهدف ضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية”.
وجاء في بيان للجيش اللبناني: “بتاريخ 16 مارس الجاري، قتل سوريَان اثنان وأصيب آخر عند الحدود اللبنانية السورية في محيط منطقة القصر – الهرمل، وتم نقل جريح إلى أحد المستشفيات للمعالجة وفارق الحياة”.
وأضاف في بيان له عبر حسابه في منصة “إكس”: “على أثر ذلك، نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية، وأجرى اتصالات مكثفة منذ ليل أمس حتى ساعات الصباح الأولى، وسلم بنتيجتها الجثامين الثلاثة إلى الجانب السوري”.
وتابع البيان: “في موازاة ذلك، تعرضت قرى وبلدات لبنانية في المنطقة للقصف من جهة الأراضي السورية، فردّت الوحدات العسكرية على مصادر النيران بالأسلحة المناسبة، وعمدت إلى تعزيز انتشارها وضبط الوضع الأمني”.
وأردف: “تستمر الاتصالات بين قيادة الجيش والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية”.
وشهدت المنطقة الحدودية بين لبنان وسوريا تصعيداً أمنياً خطيراً، حيث تعرضت مجموعة من عناصر الجيش السوري ومراسلين إعلاميين لهجوم صاروخي، أسفر عن إصابة أحد الإعلاميين.
ووثقت مقاطع فيديو نشرتها قنوات إعلامية سورية غير رسمية اشتباكات ليلية دامية وانتشاراً لعناصر من الجيش السوري على الحدود، بالإضافة إلى تحليق طائرة مسيرة من طراز “شاهين” تابعة للجيش السوري لمراقبة الوضع المتوتر في المنطقة.
وفي تطور مأساوي، ذكرت “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية أن “الصليب الأحمر اللبناني نقل ثلاث جثث عُثر عليها قرب الساتر الترابي في بلدة القصر الحدودية مع سوريا إلى مستشفى الهرمل الحكومي”، مؤكدة أن “الأجهزة الأمنية تتولى التحقيق في الحادث”.
وتصاعدت حدة التوتر مع إعلان وزارة الدفاع السورية في بيان رسمي مساء أمس الأحد أن مجموعة من عناصر “حزب الله” خطفت ثلاثة عناصر سوريين على الحدود، وهو ما نفاه الحزب بشكل قاطع في بيان مضاد، معتبراً هذه الأخبار “مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة.
وأفادت “قناة الجديد” اللبنانية بتجدد الاشتباكات صباح اليوم بوتيرة خفيفة، حيث استهدفت العشائر آلية تابعة للأمن العام السوري في محلة مطربا على الجانب السوري من الحدود.
إلى ذلك، نفذ الجيش اللبناني انتشارا على الحدود مع سوريا بالتزامن مع تجدد الاشتباكات.