القاهرة الإخبارية: الديمقراطيون يخشون خسارة أصوات ولاية ويسكونسن
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال ممدوح أبوالغنم، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من ولاية ويسكونسون الأمريكية، إنه متواجد في مدينة ميلوكي، وتعد أكبر مدن الولاية، إذ يبلغ عدد سكانها حوالي 6 ملايين نسمة، لافتا إلى أن الحزب الديمقراطي يخشى الخسارة في تلك الولاية، والمرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية تواجدت هنا ليلة أمس، والأحد سيصل الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وأضاف «أبوالغنم»، خلال رسالة على الهواء، أنه نظرا لأن السبت عطلة نهاية الأسبوع عملت مراكز الاقتراع للتصويت المبكر لمدة 4 ساعات فقط، واستكمل أنه تحدث مع الكثيرين ممن تواجدوا للتصويت وأغلبهم لا يعجبهم هذا الانقسام الحاد في المجتمع الأمريكي، فالانقسام واضح من خلال استطلاعات الرأي حيث الأرقام متقاربة للغاية في مدينة ميلوكي، وهذا أثر على الديمقراطيين بصورة مباشرة.
وأشار المراسل، إلى أن هذه المدينة إحدى المدن الهامة التي حسمت فوز الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، والإقبال هذه المرة كان أكبر من قبل الجمهوريين، وهذا ما يخشاه الحزب الديمقراطي الآن، لذلك بدأ في حشد الناخبين بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: القطاع الصحي في لبنان الأكثر تضررا من العدوان الإسرائيلي
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد، خلال الأشهر الماضية.
أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل جزئي أو كليوأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل أو إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار المراسل إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي، تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز يومي 17 و18 سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الآلاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
القطاع الصحي بلبنان كان يحاول التعافيولفت أحمد سنجاب، إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبئا كبيرا، في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.