حذر أهالي بلدية يفرن والبلديات المجاورة، المجلس الرئاسي برئاسة محمد المنفي، وحكومة الوحدة الوطنية -المنتهية ولايتها- عبدالحميد الدبيبة، من تداعيات بقاء أي عناصر مُسلحة تابعة لأسامة جويلي في المدينة.

وأشار الأهالي في بيان إلى أن الوضع في يفرن غير آمن ما أثر على البلديات المجاورة، مضيفين: “ندين ونستنكر الأحداث الأخيرة التي مست بمؤسسات الدولة، ما أثر سلباً على الوضع الأمني في البلدية والبلديات المجاورة”.

وحذر الأهالي حكومة الدبيبة والرئاسي وكافة الجهات المسؤولة من وزارة الداخلية ورئاسة الأركان من تداعيات هذا الأمر، مطالبين بتفعيل الأجهزة الأمنية والشرطية التابعة لمديرية أمن وسط الجبل في نطاق البلديات.

وطالب الأهالي بتدخل المؤسسة العسكرية إذا لزم الأمر وإخراج الكتائب والسرايا غير التابعة للمنطقة العسكرية، مشددين على عدم قبولهم وجود أي تشكيل مسلح غير تابع للمنطقة العسكرية الغربية ومديرية أمن وسط الجبل.

الوسومالجماعات المسلحة بلدية يفرن

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الجماعات المسلحة بلدية يفرن

إقرأ أيضاً:

هل الإنفلونزا تهدد هذا العام؟ خبراء الصحة يحذرون!

شمسان بوست / متابعات:

منذ أن انتشر فيروس كورونا المستجد في مختلف أنحاء الكرة الأرضية، كان العالم يقضي موجات شتوية قاسية، لكن يبدو أن الأمر تغيّر الآن.

وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية إن الارتفاع المعتاد للحالات المصابة بكورونا كان “أكثر هدوءا هذا الشتاء، ويبدو أنه بلغ ذروته”، مضيفة أن الفيروس “أصبح أقل انتشارا في مياه الصرف الصحي مقارنة بالشتاء الماضي، كما انخفضت معدلات الدخول إلى المستشفى”.

وتابعت: “بدلا من ذلك، ظهرت مجموعة غير عادية من الأمراض هذا الموسم – الالتهاب الرئوي، والفيروس المخلوي التنفسي، ونوروفيروس، وإنفلونزا الطيور – جنبا إلى جنب مع العدو الأكثر شيوعا: الإنفلونزا، التي تحظى باهتمام أكبر من كوفيد هذه المرة لأن معدل الدخول إلى المستشفى أعلى بثلاث مرات في الولايات المتحدة”.

ويقول خبراء إن فصل الشتاء يوفر ظروفا مواتية لانتشار الفيروسات المحمولة جوا.

والأسبوع الماضي، قال ديمتري داسكالاكيس، المسؤول في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها: “في الوقت الحالي، الإنفلونزا هي المحرك. من الواضح أننا نحترم كوفيد-19 بشكل جيد نظرا لأن الأمور يمكن أن تتغير، ولكنه في الوقت الحالي، ليس اللاعب المهيمن”.

وذكرت “واشنطن بوست” أن خبراء الصحة العامة يشعرون بالقلق بشكل خاص بشأن الإنفلونزا هذا العام بسبب المخاوف المتزايدة بشأن سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور.

وأشارت إلى أن معظم اختبارات الإنفلونزا لا تستطيع التمييز بينه وبين الإنفلونزا الموسمية، مما يعني أن حالات إنفلونزا الطيور قد لا يتم اكتشافها.

وأردفت قائلة: “وإذا أصيب شخص ما بالإنفلونزا الموسمية وH5N1 في نفس الوقت، يمكن للفيروسين تبادل المواد الجينية لإنشاء فيروس جديد يمكن أن ينتشر بسهولة أكبر بين البشر”.

ويؤكد الخبراء على أن النصائح تظل نفسها كما كانت في فصول الشتاء السابقة: “لم يفت الأوان بعد للحصول على لقاح الإنفلونزا أو كوفيد.. ومن المهم البقاء في المنزل عند المرض. ومن الضروري غسل اليدين باستمرار”.

مقالات مشابهة

  • إطلاق نار وتفجير.. قوة إسرائيلية تنفذ تقدماً معاكساً باتجاه تجمع أهالي ميس الجبل
  • «المنفي» يستقبل سفير الجزائر بمناسبة انتهاء فترة عمله
  • رغما عن التهديدات.. أهالي الجنوب اللبناني يبدؤون رحلة العودة الى قراهم
  • «المنفي» يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا
  • وصول عدد من الآليات والجرافات التابعة لقوات اليونيفيل الى غرب ميس الجبل
  • وفق شروط محددة.. بلدية كفرشوبا تُعلن عن إمكانية عودة الأهالي غدًا!
  • بن غفير يهنّئ ترامب بخطة التهجير
  • هل الإنفلونزا تهدد هذا العام؟ خبراء الصحة يحذرون!
  • إدارة العمليات العسكرية تدعو عناصر النظام البائد في اللاذقية الذين لم يقوموا بالتسوية بعد للتوجه لتسوية أوضاعهم
  • حبس عميد بلدية ساحل الجبل الأخضر ومسؤولين بتهم فساد مالي