خاص| تطورات الحالة الصحية لحميد الشاعري
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أجرى الفنان المصري حميد الشاعري، عملية جراحية في شبكية العين، منذ عدة أيام، عقب مشاركته في حفل، بمناسبة مرور 52 عاماً على انتصارات أكتوبر 1973.
بدوره طمأن طاهر فوزي، مدير أعمال حميد الشاعري، الجمهور حول صحته، لافتاً إلى أنه موجود في منزله الآن يقضي فترة النقاهة رفقة أسرته.
وقال فوزي، في حديث خاص لـ "24"، إن الفنان حميد الشاعري يتمتع حالياً بصحة جيدة، نافياً ما تردد بشأن تفاقم وضعه الصحي.
يُشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها حميد الشاعري، المُستشفى على خلفية مرضه. فقد سبق وتعرض لأزمة صحية في منتصف عام 2022، على خلفية اشتباه بإصابته بفيروس كورونا.
وكان آخر ظهور فني لحميد الشاعري، رفقة الثلاثي حكيم، وهشام عباس، ومحمد فؤاد، خلال حفل انتصارات أكتوبر، التي أُقيمت في استاد العاصمة الجديدة يوم 26 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
وقد سبقها، حفلا غنائياً في الساحل الشمالي، في نهاية أغسطس (آب) الماضي، بمشاركة نجوم التسعينيات هشام عباس وإيهاب توفيق، ولاقى الحفل نجاحاً لافتاً ورواجا وانتشارا عبر منصات التواصل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
السيسي وترامب يبحثان تطورات الملاحة بالبحر الأحمر ووقف الخسائر الاقتصادية لكل الأطراف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكى دونالد ترامب تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط وجهود الوساطة لاستعادة الهدوء للمنطقة وهو ما ينعكس بصورة إيجابية على الملاحة في البحر الأحمر، ويوقف الخسائر الاقتصادية لكل الأطراف.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إتصالاً هاتفياً من الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الأمريكي هنأ الرئيس بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وتباحث الرئيسان بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، مؤكدين على عمق وقوة العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين البلدين، ومشددين على حرصهما على استمرار هذا التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين تناولا تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط وجهود الوساطة لاستعادة الهدوء للمنطقة وهو ما ينعكس بصورة إيجابية على الملاحة في البحر الأحمر، ويوقف الخسائر الاقتصادية لكل الأطراف.