لقطات من حفل زفاف ابنة المنتج ممدوح شاهين.. دموع الفرحة تسيطر على الأجواء
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يحتفل المنتج ممدوح شاهين بحفل زفاف ابنته على شاب من خارج الوسط الفني، وحرص كل من الفنان محمد رجب والفنان محمد لطفي على حضور الحفل، الذي حضره الأهل والأصدقاء، وصوَّرت «الوطن» بعض اللقطات من حفل الزفاف، الذي تم في قاعة فاخرة مزينة بالورد.
لقطات من حفل زفاف ابنة المنتج ممدوح شاهيناحتفل المنتج ممدوح شاهين بزفاف ابنته على شاب من خارج الوسط الفني في إحدى القاعات، بحضور الأهل والأصدقاء وحرص الفنان محمد رجب والفنان محمد لطفي على أن يكونا أبرز الحضور.
أما العروس فقد ظهرت بإطلالة بسيطة، ارتدت فستانا أبيض بقَصة «كب» وتركت شعرها منسدلًا، وكانت تبكي متأثرة من الأجواء، وارتدى العريس وهو شاب من خارج الوسط الفني بدلة سوداء وربطة عنق فراشية «ببيونة».
بكاء المنتج ممدوح شاهينوحرص المنتج ممدوح شاهين على تبادل الرقص مع ابنته، وهو الأمر الذي جعله يتأثر ويبكي لشعوره بفراق ابنته التي يزفها إلى عريسها.
وظهرت في إحدى لقطات حفل زفاف ابنة ممدوح شاهين، والدة العروس وهي تبكي هي الأخرى بينما تجتمع العائلة لالتقاط الصور التذكارية.
أبرز أعمال المنتج ممدوح شاهينمن أبرز اعمال المنتج ممدوح شاهين، (مملكة الجبل) 2010، (ريش نعام) 2010، (منتهى العشق) 2010، (أحلام مشبوهة) 2011، (الزوجة الرابعة) 2012، (ألف سلامة) 2013، (الزوجة الثانية) 2013، (قلوب) 2014.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ممدوح شاهين حفل زفاف زفاف حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
القوات الروسية تسيطر على بلدة جديدة في دونيتسك
أعلنت روسيا، اليوم الثلاثاء، مع مرور 1000 يوم على بدء عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا، سيطرتها على بلدة جديدة في شرق هذا البلد قرب كوراخوفيه في منطقة على الجبهة تحرز فيها قواتها تقدما في مواجهة الجيش الأوكراني.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في تقريرها اليومي عن المعارك "بفضل عمليات هجومية حررت" القوات الروسية "بلدة نوفوسيليديفكا" في منطقة دونيتسك ضمن إقليم دونباس.
وقالت وزارة الدفاع: "وحدات من مجموعة قوات المركز، نتيجة للأعمال الهجومية النشطة، حررت بلدة نوفوسيلديفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية".
وأوضح البيان أن "وحدات من قوات مجموعة الغرب الروسية قامت بتحسين الوضع على طول خط المواجهة، واستهدفت القوى البشرية والمعدات التابعة للقوات الأوكرانية، في مناطق عدة في مقاطعة خاركوف، وتم صد 3 هجمات مضادة وفقدت القوات الأوكرانية أكثر من 510 عسكريا، وعددا من المدافع، وتدمير ومحطة حرب إلكترونية إنكلاف-إن".
وأضافت الوزارة: "سيطرت وحدات من مجموعة الشرق على مواقع أكثر فائدة، واستهدفت القوى البشرية والمعدات التابعة للقوات الأوكرانية، في مناطق عدة في دونيتسك، وتم صد هجوم مضاد وبلغت خسائر العدو ما يصل إلى 140عسكريًا، وتم وتدمير مستودع ذخيرة، وعدد من المدافع".
وتابع بيان الوزارة: "تمكنت وحدات من مجموعة الجنوب بتحسين الوضع على طول خط المواجهة، واستهدفت القوى البشرية والمعدات التابعة للقوات الأوكرانية، في مناطق عدة في دونيتسك، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية ما يصل إلى 550 عسكريًا ودبابة و8 مركبات وعددا من المدافع الميدانية، ومحطة للحرب الإلكترونية".